close
close
jamalouki.net
إشتركي في النشرة الالكترونية

متى وكيف يجب الحصول على حمض الفوليك؟

حمض الفوليك البشرة تجاعيد نضارة البشرةحمض الفوليك هو من بين العديد من الأحماض الرئيسية التي عليكِ أن تلجئي إليها، للمحافظة على شباب البشرة ونضارتها مهما كان عمركِ. هذا الأسيد هو جزء من فيتامين ب المركب. كما هو الحال مع جميع فيتامينات ب، يلعب حمض الفوليك دوراً مهماً للغاية في إنتاج الطاقة والتمثيل الغذائي داخل الجسم. أيضاً، يتميّز هذا الأسيد بمنافع عدة على الجمال وتحديداً على البشرة مثل إنتاج الكولاجين، محاربة التجاعيد، حماية الوجه من الشمس وغيرها. لكن من أجل الحصول على فوائد حمض الفوليك، يجب أن تلجئي إليه بالطريقة الصحيحة وفي الأوقات المناسبة. من هنا، حتى تستفيدي منه إكتشفي متى وكيف يجب الحصول على حمض الفوليك.

متى وكيف عليكِ استخدام حمض الهيالورونيك على البشرة؟

متى وكيف عليكِ استخدام سيروم فيتامين سي على البشرة؟

متى وكيف عليكِ استخدام الريتينول على البشرة؟

1- فوائد حمض الفوليك على البشرة

  • يحمي البشرة من أضرار أشعة الشمس الضارة من خلال الحفاظ على تكاثر خلايا الجلد مع المساعدة في إصلاح الحمض النووي التالف.
  • يحارب شيخوخة البشرة من خلال مساعدة الجسم في الحفاظ على إنتاج الكولاجين الكافي.
  • يمنح البشرة توهّجاً ونضارة.
  • يحدّ من حب الشباب حيث أن الجمع بين حمض الفوليك مع مضادات الأكسدة الهامة الأخرى، يمكن أن يؤدي إلى إنخفاض كبير في حب الشباب.
  • يحارب تغيّر لون الجلد حيث يساعد فوليك أسيد في تقليل أعراض الحالة المعروفة باسم البهاق، والتي تحدث غالباً نتيجة لتدمير الميلانين، مما يساعد جسمكِ على إنتاج خلايا جلدية جديدة.
  • يساعد في التخلص من السيلوليت عن طريق زيادة إنتاج الكولاجين الذي يقوم بالقضاء على ظاهرة تكتل الدهون تحت الجلد وترهل البشرة.

2- متى وكيف عليكِ الحصول على حمض الفوليك؟

تناولي حمض الفوليك بهذه الطريقة للمحافظة على نضارة البشرة وشبابها

باستطاعتكِ الحصول على حمض الفوليك من هاتين الطريقتين:

  • تناول الأطعمة التي تحتوي على هذا الحمض مثل الخضروات الورقية الخضراء، مثل السبانخ، الفواكه الحمضية، مثل عصير البرتقال، البابايا، الموز، الفاصولياء، الخبز، البيض وغيرها.
  • تناول مكمّلات فوليك أسيد.

إليكِ 3 مكملات غذائية من حمض الفوليك لتتسوّقي منها:

1- حبوب حمض الفوليك NOW FOODS Folic Acid

حمض الفوليك البشرة تجاعيد نضارة البشرةتسوّقيها على موقع امازون الإمارات بسعر 12 دولار
Shop Nowاضغطي هنا للاشتراك ببرنامج امازون برايم الامارات، واستفيدي من عروض حصرية

2- حبوب حمض الفوليك NATURE MADE Folic Acid

حمض الفوليك البشرة تجاعيد نضارة البشرةتسوّقيها على موقع امازون السعودية بسعر 21 دولار
Shop Nowاضغطي هنا للاشتراك ببرنامج امازون برايم الامارات، واستفيدي من عروض حصرية

3- حبوب حمض الفوليك NATURE'S BOUNTY Folic Acid Supplement

حمض الفوليك البشرة تجاعيد نضارة البشرةتسوّقيه على موقع امازون الإمارات بسعر 42 دولار
Shop Nowاضغطي هنا للاشتراك ببرنامج امازون برايم الامارات، واستفيدي من عروض حصرية

أطعمة غنية بحمض الفوليك للحصول على بشرة شابة

إلجئي إلى حمض الفوليك مهما كان عمركِ للمحافظة على نضارة البشرة وشبابها

في الواقع، إن حمض الفوليك مناسب لجميع الأعمار، أي بمعنى آخر يجب الحصول عليه منذ الصغر من خلال تناوله على شكل مكمّلات أو إضافة المأكولات الغنية به إلى الأطباق. كما أن الحصول عليه في عمر العشرين وما فوق مهمّ للغاية، من أجل تفادي ظهور التجاعيد المبكرة وترطيب البشرة مع التقدّم في العمر، يجب ألّا تغضي النظر عن أهمية الحصول على حمض الفوليك في هذه المراحل العمرية.

لا تتخلّي عن حمض الفوليك إن كنتِ امرأة حامل للمحافظة على نضارة البشرة وشبابها

تزداد متطلبات حمض الفوليك بشكل ملحوظ أثناء الحمل، إذ إن نقصه في الجسم يسبّب مشاكل خلقية للجنين، هذا إلى جانب الشعور بالصداع والتعب المتواصل. كما أن عدم الحصول على كمية كافية من هذا الحمض، سيسبّب لكِ مشاكل جمالية مثل ظهور حب الشباب، جفاف البشرة وعدم إنتاج الكولاجين. لذا، إحرصي دائماً على تناول الأطعمة الغنية به كما يمكنكِ تناول مكمّلات الفوليك أسيد.

تناولي حمض الفوليك يومياً للمحافظة على نضارة البشرة وشبابها

من أجل الإستفادة من منافع حمض الفوليك عليكِ أن تحصلي عليه يومياً من خلال تناول المأكولات الغنية به وأخذه على شكل مكمّل غذائي. بالنسبة للكبسولة، يجب أن تأخذيه بنسبة 400 ميكروغرام يومياً، أو يمكن أن تكون الكمية كحد أقصى هي 1000 ميكروغرام.

لا تفرطي في تناول حمض الفوليك على شكل مكمّل غذائي للمحافظة على نضارة البشرة وشبابها

يحذّر الأطباء من أن الإفراط في تناول هذا الحمض على شكل كبسولة، قد يأتي بنتائج عكسية، فيترك البشرة الجافة، مترهلّة وقد تزيد نسبة حب الشباب في الجلد. من هنا لا يجب أن تتعدّى النسبة أكثر من 1000 ميكروغرام يومياً. أمّا بالنسبة للأطعمة التي تحتوي عليه فما من كمية محدّدة لتناولها، لكن أيضاً لا يجب الإكثار منها، فكل ما زاد عن حدّه نقص.