افتتحت شوميه أول متجر لها في الكويت وأطلقت بهذه المناسبة ساعة أنفينيمان 12-ريفري نوكتورن Infiniment 12 - Rêverie Nocturne التي تتواجد في صالة العرض إلى جانب المجموعات الأيقونيّة لدار شوميه وأبرزها: جوزفين، ليان وبي ماي لوف.
تتوفّر ساعة أنفينيمان 12-ريفري نوكتورن بإصدار محدود يستحضر سحر الليالي الباريسيّة في ساحة فاندوم، حيث المقرّ التاريخي لدار شوميه. تمّ تنفيذ هذه الساعة على يد حرفيين قاموا بتزيين قرصها برسومات يدويّة دقيقة حوّلتها إلى لوحة مصغّرة تزيّن المعصم.
يأتي هذا المقرّ مستوحى من فن الحياة على الطريقة الفرنسيّة وعالم الطبيعة. هو يستحضر أجواء فندق باريسيّ خاص يتزيّن برموز الدار التي تطغى عليها روحيّة القرن الـ18. كما يخبر قصة شوميه بإحساس وشاعريّة من خلال أسلوب يجمع بين الجمال، الصفاء، القوة والأنوثة.
- الأزرق العميق: يمكن تشبيه الأزرق العميق بأزرق سيفر المُسمّى تيمناً بمُصنّع البورسولين من أوكسيد الكوبالت. يُعتبر هذا اللون أحد الرموز الأساسيّة لدار شوميه، وقد اختير لتصميم ديكور المقرّ الجديد وواجهته الداخليّة كونه يوحي بالتميّز الكلاسيكي ويُذكّر بملوك فرنسا، بالرومنسيّة وبالأحلام.
- التاج: يُشكّل التاج تصميماً إستثنائياً يرمز إلى الدار منذ ابتكاراتها الأولى للإمبراطورة جوزفين وهو أكثر من قطعة مجوهرات تمّ تقديمها بأساليب مختلفة على مرّ القرون، إذ تحوّل إلى بصمة دار شوميه التي ظهرت في مجموعات مجوهراتها وتكرر ظهورها في ديكور كل متجر لها حول العالم.
- سنابل القمح: تندرج سنابل القمح ضمن المواضيع التاريخيّة التي تتناولها دار شوميه، وهي مرادف للغنى ورمز للحياة. حافظت هذه السنابل على حضورها في كل الأوقات وأعيد ابتكارها في مختلف العصور وقد تمّ استحضارها على النوافذ والجدران في مقرّ الدار الجديد كدلالة على اهتمام شوميه بعناصر الطبيعة والحياة البريّة.
- روحيّة الإشراق: يذكّر ديكور هذا المكان بأجواء صالون باريسيّ يعود إلى القرن الـ18، فيما يعيد تصميم أثاثه إلى أسلوب لويس الـ16 وقد تمّ تنفيذه من مواد فاخرة بتدرّجات الأزرق، الرمادي، البيج، الذهبي والفضي التي تذكّر بألوان مدينة باريس والمقرّ الرئيسي لدار شوميه في ساحة فندوم.
بوتيك شوميه، الأفنيوز مول، بريستيج، الكويت
