أطلقت جيفنشي مستحضر Le Soin Noir Crème Légère. أبصَرَ مستحضر Le Soin Noir النور عام 2008 وعاد مراراً وتكراراً إلى ساحة الجمال بحلّة متجدّدة. لونه مستوحى من الطحالب البحرية السوداء الباعثة على الحياة، وهو مُركّز أساسي يستمدّ مصدره من الطحالب ويتميّز بقدرة استثنائية ليعيد إحياء ذاته.
عام 2018، كَشفَت جيڤنشي النقاب عن Le Soin Noir 3rd Generation الذي توصّلت إلى تركيبته بعد سلسلة من الابتكارات. الآن فقد تمّ تعزيز التركيبة بخلاصة الطحالب التي تُستخرَج في مرحلة الطور المشيجي، وهي واحدة من المراحل الأولى في عملية التطوّر الخلوي للطحالب حيث تطلق أكبر كمية من الطاقة الحيوية. تقترن هذه الفترة من النشاط الأيضي الكثيف مع تركيز هائل من الجزيئات المضادة للأكسدة.
بفضل تركيبته الجديدة هذه، يمنح Le Soin Noir البشرة تجديداً كاملاً للخلايا. تساهم الطحالب البحرية السوداء الباعثة على الحياة في تجديد الجلد والنسيج الجلدي فتصبح البشرة أكثر مرونةً وامتلاءً وتماسكاً. كذلك، تساعد خلاصة الطحالب في مرحلة الطور المشيجي على حماية البشرة ضدّ الجذور الحرّة منذ أول استعمال وتضمن نتيجةً تدوم طويلاً. كما تحافظ على شباب البشرة.
اليوم، يتوفّر مستحضر Le Soin Noir 3rd Generation من علامة جيڤنشي بقوام جديد: كريم خفيف (Crème Légère) يجمع ما بين الفعالية الهائلة والتركيبة الثورية بما يلائم حاجات البشرة المختلطة إلى الدهنية ويقاوم الطقس الحار والرطب.
مع Crème Légère، أطلقَت علامة جيڤنشي قواماً من الجيل الجديد: كريم منعش بقوام جلّ يتحوّل إلى مرطّب لدى تطبيقه كي تمتصّه البشرة بشكل أفضل فيتلاشى سواده ويظهر سحره... يقترن هذا التلاشي مع فعالية هائلة، فهنا بالذات تكمن قوّة Le Soin Noir الذي يُنقَل إلى الخلايا عن طريق هذا الكريم الخفيف للغاية.
فور تغذيتها، تصبح البشرة أكثر مرونةً ومع الوقت، تسترجع تماسكها وحجمها وإشراقها. تخفّ التجاعيد. يُعاد تحديد ثنايا الوجه. يتحسّن قوام البشرة. تصبح البشرة مشرقةً. تبدأ البشرة باستعادة شبابها بشكل ملموس.
استفادت علامة جيڤنشي من كافة مزايا Le Soin Noir Crème Légère بتطويرها نظاماً جمالياً استثنائياً من وحي كوبيدو، وهي تقنية تدليك يابانية تقليدية مقاوِمة لعلامات التقدم في السن.
1- مرّري Crème Légère على كلّ الوجه والرقبة بحركات تدليكية مهدّئة.
2- بواسطة الملعقة، اضغطي بلطف على الجبين، بين الحاجبين، تحت العينين والشفتين.
3- قومي بتدليك مهدّئ لكامل الوجه للاستفادة من هذا الروتين الجمالي إلى أقصى حد.