تقوم مجموعة "بياجيه سانلايت" Piaget Sunlight بصقل ملامح كلّ ما هو ثمين وهي تضمّ قطعاً متألّقة ذات أشكالٍ مثالية وألوان مشعّة تعزّزها لمسات ذهبية وقصص فريدة. إنها تعبير ابتكاري عن مهارة بياجيه في فن المجوهرات، حيث تُضفي لمسة من الإشراق على الأسلوب اليومي في سياق روح الأناقة المُترفة للدار، الرمز الدائم للجرأة والتميز.
إرثُ التجدد
منذ نشأتها عام 1874 في جبال الجورا السويسريّة، لطاما أتقنت دار بياجيه فنّ التباين. لكَونهم صانعي ساعات متخصّصين في فنّ صناعة أجزاء فائقة الرقّة، يقوم حرفيّو بياجيه بصقل ملامح ما هو ثمين. حتى أنهم، مع مرور الوقت، أزالوا ميناء هذه الساعات-الجواهر لتوفير هذا التصميم الثمين والحديث في آنٍ، وفق أسلوب جمالي مستوحى من فن المجوهرات.
في سياق هذا التناغم المثالي، تنمّي مجموعات مجوهرات الدار تميّزها وتكرّم ما هو مفاجئ. ترمز مجموعة "بياجيه سانلايت" التي وُلدت عام 2018 إلى إتقان الدار الإبداعي والفنّي. وتأتي اليوم "بياجيه سانلايت بانوراما" Piaget Sunlight Panorama لتوحد التناقضات وتلهب الخيال من خلال تصميمها المجدد بأبعاده الثلاثية المتقنة.


أيقونة الجاذبية
رحلةٌ فاخرة بين منطقة لا كوت-أو-في والريفييرا الفرنسية، تحية إلى جمال المعادن. تُعيد بياجيه إحياء شرارة تقاليدها وتعتمد لوحةً من الألوان الدافئة والمُستلهمة. فتُشعّ أجزاء متألّقة من العقيق الأبيض والفيروز بأحجام مختلفة من جهةٍ، وتولّد وفرةً من الدرجات اللونية الزرقاء ذات انعكاسات متلألئة. من جهةٍ أخرى، يقوم تلاعب من الماسات اللامعة بالتقاط انسياب هالةٍ ساحرة.
ترتسم تحت هذه الأحاسيس اللونية منحنياتٌ شاملة ولافتة تتخلّلها لمسات ذهبيّة وتردّد صدى قوة تفاصيل فاخرة. وفي سياق المجوهرات الفاخرة، يقوم خاتمٌ مزدوج ذو أسلوب فريد يُرتدى بين الأصابع وسوارٌ فخم بالتعبير عن الإلهامات السرديّة التي تعتمدها الدار. كما أن الخطوط المُعاد العمل بها يدوياً لتوليد الأسلوب المتداخل والرسومي لتقنية حفر الذهب "Decor Palace" تُثني على مهارة الدار. يُبرز هذا الإتقان في فن الذهب وهج الأحجار الكريمة، مما يضفي عليها إشعاعًا لا مثيل له. يتألق الفيروز، حجر الزينة الأيقوني لدار بياجيه منذ عام 1963، في تصاميم المجوهرات اليومية، حيث يُضاء ببساطة برشّات متلألئة من الألماس.. أما الإصدارات المصنوعة من الذهب الوردي والماس فتُضفي تألّقاً جذّاباً. مع "بياجيه سانلايت بانوراما"، يعبّر الأسلوب الثلاثي الأبعاد بشكل عبقريّ عن هذا التوازن الأيقوني بين الأناقة والإبداع والجرأة. إنها إحياء مُلهم وبارع لهذه الرمزية الدائمة.


