جرّبتُ تقنية المايكرونيدل مع حقن البلازما مرّتين... وجاهزة لاعتمادها أكثر من مرّة بعد!

إذا أردنا التكلم عن العناية بالبشرة، فأستطيع القول أنه ملعبي! كوني أقوم بتصوير حلقات مختّصة بعالم الجمال، على قناة جمالكِ. أعشق الإعتناء ببشرتي والمحافظة على نضارتها، من خلال شراء المستحضرات أو اللجوء إلى أحدث التقنيات التي تساعدني في الحصول على البشرة التي أحلم بها. جرّبت مستحضرات كثيرة، وتقنيات عدّة، منها لم يمنحني أي نتيجة فعّالة، وغيرها العكس. من بين كل التقنيات التي لجأت إليها، تقنية الـMicroneedling مع حقن البلازما PRP تفوز بالنسبة لي! جرّبتها مرتين ومنحتني نضارة لا تُضاهى. أكملي القراءة لأخبركِ عن تجربتي مع تقنية مايكرونيدلينج مع PRP بالتفاصيل.

تقنية المايكرونيدل مع حقن البلازما تُنفّذ عبر أخذ عيّنة من الدم أولاً، وفصلها للحصول على البلازما فقط. ثم يتم ثقب بشرة الوجه عبر قلم يحتوي على إبر صغيرة ودقيقة، تزامناً مع تطبيق البلازما على البشرة (الثقب التي تُقام في البشرة تساعدها على امتصاص البلازما بشكل أسرع). الآن حان وقت تفاصيل تجربتي.

كل ما عليكِ معرفته عن المايكرونيدل مع حقن البلازما

بصراحة؟ نعم. لم تكن تقنية المايكرونيدل مع PRP بغاية السهولة. شعرت بالألم عند وخز الإبر جداً، لكن أعتقد أنني لو طبّقت كريم التخدير، لم أشعر بكل هذا الألم.

بعد اللجوء إلى تقنية المايكرونيدل مع PRP، لم أتعرّض للشمس بتاتاً لفترة أسبوع كامل. بعدها، كنت أطبّق كريم واقي شمس في كل مرة أخرج فيها من المنزل.

بشكل عام، ممكن اللجوء لهذه التقنية 6 مرّات في العام للحصول على النتيجة الأفضل كل 3 إلى 6 أشهر. أنا لجأت إليها مرتين كل 6 أشهر، وفي الجلسة الثناية حصلتُ على النتيجة الأفضل.

ما من آثار جانبية خطيرة بتاتاً، أصبح وجهي أشبه بحبة طماطم فقط لا غير. لكن لم أشعر بالألم في ما بعد أو أي أعراض أخرى.

1010 ... أحببت هذه التقنية جداً، منحت بشرتي حيوية، إشراقة وGlow لم أحصل عليهم من قبل، عند تطبيق أي مستحضر أو اللجوء إلى أي تقنية أخرى. لجأت إلى تقنية المايكرونيدل مع PRP مرتين، وحتماً سأعيد التجربة 3، 4 و5 مرّات! أنصحكِ بتجربتها .