تحلم كلّ امرأة بقدوم أميرها، يقترب منها، يجلس على ركبتيه ويقدّم لها الخاتم الماسيّ رمزاً لبداية رابطٍ أبديّ ثمين. خاتم الزواج هذا هو المفتاح إلى قلبها، فلا بدّ أن ينتقيه بعناية. لن يخطئ حتماً بلجوئه إلى مجموعة Bridal من دار HARRY WINSTON، حيث تتّخذ العلاقة بين قلبين بعداً آخر!
مجموعة الدار الأميركيّة تحتضن خواتم مميّزة ونادرة تماماً كالحبّ الحقيقيّ، تصاميم رائعة نتوه في بريق ماساتها ذات الخصائص الأفضل بين الماس. مهما كان اختيار شريككِ، ستقبلين الزواج به من دون تفكير حالما يقع نظركِ على أحد الكنوز الماسيّة، من خاتم الخطوبة الكلاسيكيّ ذي قصّة Baguette، إلى خاتم The One المرصّع بماساتٍ صغيرة تزن كلّ منها قيراطاً، تمّ وضعها يدويّاً بدقّة بهدف ابتكار تصميمٍ يعزّز جمال الحجر الأساسيّ في الوسط.
أمّا خاتم الخطوبة Lily Cluster ، فمنحوتٌ من أرشيف رسومات الدار في حقبة الأربعينيّات، يجسّد شكل الزنابق المتفتّحة ويشهد على التزام الدار بابتكار مجوهراتٍ من وحي جمال الطبيعة. هناك أيضاً، ملك جمال المجموعة، خاتم Belle الذي صُمّم تكريماً لمسيرة السيد Winston وتعبيراً عن علاقة الدار الوثيقة ببريق الأحجار الكريمة.
ولا بدّ أن تؤدّي علاقة الحبّ إلى الزواج، الحدث الأبرز واليوم المنتظر التي خصّصت له Harry Winston مجموعة Wedding Bands: خواتم زفاف تترجم عشق الدار لعالم الماس المحفور بالذاكرة وبالتاريخ، هكذا تحتفلين بأثمن اللّحظات في حياتكِ!
لعلاقة الدار الأميركيّة بالماس قصّةٌ طويلة بدأت في العام 1932 ونبعت من طاقة مدينة نيويورك اللّامتناهية، حيث راحت Harry Winston تحوّل الماسات إلى مجوهرات ذات تصاميم فنيّة ملفتة. من ماسة الأمل أو The Hope Diamond التي اكتُشفت في الهند في القرن السادس عشر، ثمّ اشتراها السيّد Winston في العام 1949 وقدّمها في العام 1958 إلى متحف Smithsonian Institution في واشنطن كهديّة للعالم أجمع، وصولاً إلى التصاميم التي سطعت على السجّادة الحمراء مراراً وتكراراً، أصبحت ماسات Harry Winston أيقونات في عالم المجوهرات، ورمزاً للتألّق والسحر.
الماسات الأبرز في تاريخ الدار:
- The Jonker، 726 قيراطاً، وهي سابع أكبر ماسّة خام على الإطلاق، اشتراها Harry Winston في العام 1935.
- The Lesotho، تزن الماسة الأساسيّة الخام أكثر من 601 قيراطاً.
- The Taylor-Burton، اشتراها Richard Burton في العام 1967 وقدّمها لزوجته Elizabeth Taylor.