احتفالاً بالعيد الخامس لعطر لا پانتير، أطلقت كارتييه إصداراً محدوداً من عطرها في قارورتَين مشعّتَين جديدتَين (بسعة 75 مل وسعة 25 مل) لتسليط الضوء على الأوجه المختلفة لهذا العطر الزهري المفعم بالقوّة. من زهرة الغاردينيا تنبعث حيوية تكشف عنها تركيبة من المسك جزيئية ومجرّدة في نفس الوقت.
صمّمت عطّارة الدار ماتيلد لوران عطر لا پانتير في عام 2014 ليصبح اليوم عطراً كلاسيكياً أقدم على إعادة إدخال رائحة الشيبر مع تناغم زهري مفعم بالقوّة. يجسّد هذا العطر الرؤية الإبداعية المعاصرة وغير المحدودة لأسلوب كارتييه العطري: أي الهروب من الإجماع الممل وتحريك المشاعر.
إنّه لقاء بين الپانتير التي تميّزت بها الدار ومكانتها في عالم صناعة العطور وعطّارة ترى العطر كلغّة. يوازي إبداع ماتيلد لوران مجوهرات الپانتير على المستوى العطري، في حين يحاول صانع المجوهرات إعادة تصوير حركة الپانتير، يعيد العطّار نسخ هالتها المخملية من أجل الحصول على الجاذبية نفسها.
لماذا الپانتير؟ لأنّها رمز كارتييه ومصدر إلهام الدار وعلامة فارقة تميّز إبداعاتها منذ أوّل ظهور لها على ساعة مع زخارف مرقّطة في عام 1914. تحت زخم جان توسان، شكّلت الپانتير بداية رابط وثيق بين كارتييه والسنّوري الذي ظهر في عام 1948 بـ3 أبعاد تجسيداً لرؤية جان المتحرّرة والمختلفة، وما تزال الپانتير تزيّن إبداعات الدار منذ ذلك الحين.
أرادت ماتيلد لوران ابتكار عطر من زهرة منعشة واختارت الغاردينيا لرائحتها النقية والشفّافة والحيوية ودفعتها إلى أقصى حد. الپانتير هي السنّوري الوحيد الذي يبعث رائحة طيّبة بشكل طبيعي. ولأنّ باقي الحيوانات ترى أن رائحة أنفاس الپانتير لطيفة، تبقى الپانتير مختبئة عند الصيد وتجذب ضحيّتها بفضل عطرها.
لا پانتير إصدار محدود - ماء عطر بخّاخ بسعة 75 مل وسعة 25 مل
لا پانتير ماء تواليت بخّاخ بسعة 75 مل
لا پانتير ماء عطر بخّاخ بسعة 75 مل
