أطلقت ديبتيك مجموعة خاصة بموسم الأعياد وهي الغوص في عالم الحُلى الجالبة للحظّ التي كان نقطة البداية للتعاون بين ديبتيك والفنّان أولاف هاجيك Olaf Hajek، وأثمر في مجموعة تحتفي بالمهرجانات التي تستقبل سنة جديدة.
توحي أعماله الفنية بأشكال الأزهار الشعبية والنابضة بالألوان السائدة في الفنّ الفولكلوري، وهي رموز عالمية، تجلب الحظّ في كل بقاع الأرض، وتحمي الإنسان وتمدّه بالسلام.
شموع ديبتيك – 3 شعلات
احتفالاً بتوديع سنة لاستقبال سنة أخرى وفي إطار التجدّد، تتمنّى ديبتيك الحظّ والأمان والوئام بفضل 3 ابتكارات جديدة تجلب الحظّ، وتستمدّ توليفاتها العطرية من النباتات والمكوّنات التي تشتهر بمزاياها المفيدة. تكتسي كل شمعة باللون الأحمر أو الأخضر أو الأزرق، وفقاً لأسطورة من أميركا اللاتينية تؤمن بأنّ هذه الألوان تُساهم في زيادة فرصة تحقيق كل أمنية.
شمعة Protective Pine
في فجر العام الجديد، يضع اليابانيون كوزين صغيرَين من الصنوبر، تلك الشجرة التي ترمز إلى الحياة بكل ما للكلمة من معنى، على عتبة منزلهم لتعمّ في أرجائه السعادة والنجاح. هذه الأكواز، التي تبقى خضراء حتّى في عزّ الشتاء، تُشكّل أيضاً ملاذاً للقوى الإلهية. أمّا أشجار الصنوبر والأرز والشوح فترمز إلى حياة طويلة وسعادة دائمة.
توفّق شمعة Protective Pine من ديبتيك بين رائحة الشوح السيبيري والشوح البلسمي والأرز المتداخلة مع نفحات الحبق والقصعين، وكلاهما عشبتان نافعتان، لتحمي الناس حولها من كل شرّ بلهيبها.
شمعة Lucky Flowers
كان المنجّمون في القِدم يتوقّعون الحظّ أو الحبّ أو النجاح لمَن يلتجئ إليهم، وذلك بسحق بتلات الورود برفق بين أصابعهم والاستماع إلى حفيفها. في الشرق الأوسط، كان الدخان المتصاعد من كبش القرنفل على المواقد الصغيرة يُعطّر المنازل ويُنقّيها. في جنوب فرنسا، اعتاد أفراد العائلة والأصدقاء رمي اليانسون على العرسان كرمز للحظّ والرخاء. وما هذه إلا 3 طرق معتمدة لجلب الحظّ.
يُشكّل الورد وكبش القرنفل واليانسون النفحات الأساسية لشمعة Lucky Flowers التي توحي بالإشراقة والأمل لتوديع العام السابق واستقبال العام الجديد.
شمعة Blissful Amber
في الشِعر الفارسي، يُعتبر المسك عطر الفردوس، ومرادفاً لجمال عالم لا يوجد إلا في الأحلام. توحي نفحات الخشب عند امتزاجها بالكهرمان بعالم الألف ليلة وليلة. اعتادت شعوب أوروبا خلال العصور الوسطى تنشّق هذا العطر لاستعادة الانتعاش. تُخاطب شمعة Blissful Amber من ديبتيك الجسم الروح برائحته المتناغمة، خاصة مع إضافة نفحات الغرنوقي والخزامى الباعثة على الاسترخاء.
معطّر Protective Pine المنزلي – 150 مل
توحي توليفة Protective Pine بقوى كوز الصنوبر النابض بالحياة، ممّا يستحضر إلى البال الممارسات التي كانت سائدة قديماً بوضع أغصان الصنوبر داخل المنزل حفاظاً على أمنه وسلامته.
شمعة Carousel
تُخلّد الشمعة، التي يعلوها نقود ذهبية دوّارة، كل الأساطير الغربية وغير الغربية التي كانت تعتقد بأنّ رمي النقود المعدنية يستطيع تغيير القدر وجلب الحظّ. الحُلى الـ5 الجالبة للحظّ هي الرفيق المثالي للحظات السعادة.
حاملة زجاجية للشموع
تزدان حاملة الشموع الزجاجية التي تحمل شعار العلامة بلون العقيق الأحمر، الذي كان يُعتقد بأنّه يمدّ الإنسان بالحصانة. ينفح هذا اللون الخمري، الذي اعتبره الناس مصدراً للفرح، التناغم في هذا الغرض الذي يحمل توقيع شركة Nivyne.
تشكيلة من 4 عطور Do Son
بالنسبة إلى Yves Couslant، أحد مؤسّسي دار ديبتيك، توحي عطور Do Son بخليج هالونغ الذي تفوح منه أطيب الروائح.
4 ابتكارات و4 طرق للتعطير. تجمع هذه التشكيلة بين ماء العطر وزيت الاستحمام والعطر الصلب والملصق المعطّر الذي يوضع على البشرة مباشرة.
مجموعة من 12 شمعة معطّرة برائحة الصنوبر
رقم 12 رقم مبارك، يرمز إلى الوفرة. منذ القِدم، الأشهر الـ12 في السنة، إلى جانب علامات الأبراج الـ12 وساعات النهار أو الليل الـ12، حدّدت معالم الزمن، منذ أقدم الرزنامات وحتى اليوم.
تشمل هذه المجموعة 12 كوزاً صغيراً، موزّعة كغابة مصغّرة وتُجسّد 12 توليفة عطرية ابتكرتها ديبتيك منذ عام 2007.
شمعة كبيرة بلون الكهرمان، صالحة للاستخدام داخل المنزل وخارجه
في ثقافات عديدة، يوحي لون الكهرمان النحاسي بالشمس وطاقتها وأشعّتها. يقي الكهرمان المرء من الحسد والأذى. هذا الابتكار يُشكّل فرصة لاكتشاف عطر بات رمزاً من رموز الدار.
رزنامة العد العكسي لعيد الميلاد
تزدان رزنامة العد العكسي لعيد الميلاد بصور رموز عالمية مباركة. تحتوي على 25 غرضاً، بما في ذلك الحلى الجالبة للحظّ، لاكتشاف مفاجأة سارّة كل يوم.
المجموعة الشتوية محدودة الإصدار متوفّرة في الأسواق اعتباراً من نوفمبر 2019.
