جاستين بيبر وهايلي بالدوين، ثنائي يحدث ضجّة بكل خطوة يقوم بها. السبب واضح: علاقتهما المحايرة وغير المستقرّة. تجمعهما لحظات جميلة جداً واستثنائية. في الوقت عينه، هنالك الكثير من التصرّفات بينهما التي تثير التساؤلات. تارةً يعيشان أوقات حميمة، رومانسية ومضحكة، وتارةً أخرى يتشاجران ويمرّان بلحظات عصيبة. شاهدي الفيديو أعلاه واقرئي السطور التالية للمزيد من التفاصيل.
علاقة جاستين بيبر وهايلي بالدوين: لحظات جميلة وأخرى مثيرة للجدل
لا شكّ أن الثنائي Justin Bieber وHailey Baldwin يمرّ بتقلّبات كثيرة. منذ بداية العلاقة، مرّا بصعوبات مختلفة. تواعدا لفترة طويلة، انفصلا عدّة مرات، وعادت وظهرت حبيبة جاستين بيبر السابقة Selena Gomez من جديد. بعدها، تخطّى الثنائي كلّ المشاكل وعادا سوياً، ليعلنا ارتباطهما رسمياً عام 2018، وصولاً لقرار الزواج والإستقرار في العام 2019. تشهد علاقتهما الكثير من اللحظات الجميلة. يمضيان أوقات حميمة، فيها الكثير من الرومانسية، حتى على العلن. لطالما عبّر Justin Bieber عن حبّه لزوجته في المقابلات التلفزيونية وعلى السوشيل ميديا. هي أيضاً تقوم بالأمر نفسه وتظهر مشاعرها لزوجها، خاصة على انستقرام. في نفس الإطار، دعمت Hailey Baldwin شريكها خلال معاناته مع الإضطراب النفسي والجسدي. في الكثير من الأحيان، أظهرت عدسات كاميرات البابارازي، لحظة انهيار جاستين بيبر وبكائه في الشارع، كما وقوف هايلي بالدوين إلى جانبه، مساندةً إياه.
من ناحية أخرى، على ما يبدو أن الزوج لا يبادل شريكته التقدير نفسه. الكثير من تصرّفاته معها تثير التساؤلات. ففي الفترة الأخيرة، انتشر فيديو له وهو يقفل باب السيارة قبل خروج هايلي بيبر منها. كذلك، إحدى الفيديوهات تظهر كيف صرّخ جاستين بيبر بوجه زوجته، عندما كانا يتنافسان في لعبة وديّة. هذه اللحظات أثارت ضجّة كبيرة وجعلت الكل يتساءل عمّا إذا كان الزوج يكنّ المشاعر نفسها لزوجته.
لغة جسد جاستين بيبر وهايلي بالدوين
إلى جانب التصرفات غير اللائقة بين الثنائي، تأتي لغّة جسدهما التي تؤكّد على أن علاقتهما غير مستقرّة. إذا راقبنا صورهما، نلاحظ أن جاستين بيبر يمشي في أغلب الأوقات أمام زوجته. هذا التصرّف وبحسب الخبراءهو دلالة على أنه غير مهتم بها ويريد سرقة الأنظار منها. كذلك، نرى أن Hailey Baldwin هي التي تبادر في الإقتراب من زوجها. من ناحية أخرى، التقط مراراً صور لهما وهما يتشاجران في الشارع. بالفعل إنها علاقة تثير الجدل وتطرح تساؤلات كثيرة حول ما إذا كانا فعلاً مستعدان لإكمال الحياة سوياً. المؤكّد هو أن لا يحقّ لأي رجل أن يعامل زوجته بهذه الطريقة غير اللائقة!