أعلنت علامة Okhtein المصريّة عن إفتتاح بوتيكها الجديد داخل المتحف المصري الكبير. الصرح العالمي الذي يحتفي بتاريخ مصر وفنونها وإرثها الثقافيّ. يمثل هذا الافتتاح محطّة بارزة في مسيرة العلامة، إذ يجمع بين روح التصميم المصريّ المعاصر وعظمة أحد أهم الصروح الثقافيّة في العالم.
استُلهم تصميم البوتيك من رمزيّة نهر النيل الخالدة، ليعكس رحلة تمتدّ عبر الزمن حيث يلتقي التراث بالحِرفيّة الحديثة. فقد استُخدمت حجارة من أسوان، كانت يوماً ما على تماس مع مياه النيل، لتُشكّل أساس البوتيك وتُجسّد قوّة واستمراريّة الإرث المصري.
وفي حوارٍ بصريّ مع حقيبة الفلوكة الشهيرة من Okhtein، المستوحاة من مراكب "الذهبية" التي كانت تبحر على النيل، يعكس تصميم البوتيك الإحساس بالحركة والانسيابيّة والخلود.
يقع البوتيك أمام تمثال رمسيس الثاني، ليجسد رؤية Okhtein في إعادة تعريف الهويّة المصريّة من خلال تصاميم تكرّم الماضي وتواكب المستقبل.
