الشابّة المتعدّدة المواهب ستنتقل إلى مشاريع جديدة قريباً... بعد أن حصلت على لقب ملكة جمال لبنان للمغتربين في العام 2010 في أستراليا، عادت إلى بلدها الأمّ لتنطلق بثقة في مجال الإعلام. جميلة وعفويّة، جاذبة لعدسات الكاميرا وسارقة للأضواء بإطلالاتها العصريّة، تتمتّع بحسٍّ مرهف للموضة. زارها فريق "جمالكِ" في منزلها كي يكتشف عالمها الخاصّ أكثر.
مطعمكِ المفضّل:
أحبّ مطعم Oporto في أستراليا الذي يقدّم أفضل برغر. في إحدى الفترات، تناولت 18 برغر في شهرٍ واحد.
في أيّة مدينة تحبّين التسوّق؟ وما هي متاجركِ ودوركِ المفضّلة؟
التسوّق في ميلانو متعة! أحبّ أيضاً العلامات التجاريّة الأستراليّة مثل Asilio، Josh Goot، Dion Lee ومتجر Something Nice في أستراليا الذي يملك خيارات لا أجدها في أيّ مكانٍ آخر.
المغنيّة المفضّلة:
Céline Dion بالتأكيد. أحبّ قوّتها وشغفها في تأدية عملها.
الصيحة المفضّلة لديكِ من ربيع وصيف 2016:
سروال Culotte وأيضاَ الأقراط الكبيرة والأكمام الضخمة. أميل للأكسسوارات البارزة وكلّ ما يتعلّق بحقبة الثمانينيّات.
كعب عالٍ أو حذاء رياضيّ؟
أحذية رياضيّة لكنّي بدأت باعتماد الكعب العالي أكثر.
ملهمتكِ في عالم الموضة:
أحبّ أسلوب Victoria Beckham ولكنّني لا أتبع أسلوبها الكلاسيكيّ دائماَ. أستوحي أيضاً من إطلالات أشخاصٍ حولي.
ما هو روتينكِ الجماليّ؟
أقوم بتطهير وجهي دائماً، ولأنّني أسافر باستمرار أحضر معي قناع ماء الورد وأضعه على وجهي لرعاية بشرتي. لعناية شعري أضع زيت الحيّة.
أيّة علامة تجاريّة تطغى على أزيائكِ اليوميّة؟
ليس لديّ علامة محدّدة، بل أحبّ دمج ملابس أساسيّة مع قطع فاخرة.
ما هي خططكِ المستقبليّة؟
سأنتقل إلى التمثيل، لديّ نصّان أراجعهما قبل أن أنتقل إلى هذه الخطوة في السنة المقبلة. لطالما أحببت هذه المهنة، فمنذ كنت صغيرة درستها واستمررت في أخذ دروسٍ فيها.
إقرئي أيضاً مدوّنة الموضة ناديا أبو الحسن تكشف لنا عن روتينها الجماليّ