كل الأخبار المتعلّقة بفيروس كورونا
مع إغلاق المتاجر حول العالم، إلغاء عروض الأزياء والتعطيل في سلسلة التوريد العالمية، أصبحت حركة الإنتاج بطيئة ونوعاً ما معدومة بسبب فيروس كورونا. بالرغم من هذا الأمر، العديد من المصممين وشركات الأزياء العالمية، حوّلت شركاتها من صناعة الملابس والعطور إلى صناعة المستلزمات الوقائية في زمن كورونا. تابعي القراءة لمعرفة المزيد.
مساهمة Dior في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
أعلنت دار ديور عن إعادة فتح أتولييه Baby Dior، بهدف تصنيع كمامات، واختارت التبرع بها مجاناً للهيئات الطبية التي تُعنى بالمرضى المصابين بفيروس كورونا. كما وأشارت الدار إلى أنها ستعود أكثر إبداعاً من أي وقت مضى، ولكن في الوقت الحالي، يتبرّع فريق عملها بإنتاج كمامات للممرضين والأطباء.
مساهمة Chanel في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
أعلنت Chanel عن تحويل صناعة الملابس لديها إلى صناعة الكمامات للمساعدة في مكافحة فيروس كورونا في فرنسا. كما وأشارت الدار إلى أنها لن تضع أي من موظفيها البالغ عددهم 4 آلاف و500 شخص في حالة بطالة مؤقتة، حيث تسعى إلى جعلهم وشركائها ينتجون كمامات وبزّات وقائية.
مساهمة Burberry في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
مساهمة Loewe في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
تساهم دار Loewe في مكافحة فيروس كورونا، من خلال التبرّع بـ100 ألف كمامة للصليب الأحمر الإسباني. كذلك، قامت الدار بتصنيع كمامات غير جراحية في مصنع Getafe للعمال المتطوعين، وموظفي الدار وعائلاتهم. إضافة إلى ذلك، تم التعاون مع Plataforma de Infancia ، وهو تحالف إسباني للمنظمات الاجتماعية لإطلاق سلسلة من البرامج التعليمية. أخيراً، ستقوم لويفي بالتبرع بـ40 يورو للمشاريع التعليمية لكل منتج من مجموعة Paula's Ibiza الجديدة التي سيتم بيعها بين مايو وأغسطس في المتاجر وعلى موقع الدار loewe.com، والتي سيتم إطلاقها هذا الأسبوع.
مساهمة Ralph Lauren في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
إلى جانب التبرعات المالية، بدأت دار رالف لوران بتصنيع 250 ألف قناع و25 ألف بزّة وقائية وذلك للمساهمة في الحد من نقص هذه المستلزمات.
مساهمة Prada في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
بدأت دار Prada في إنتاج 80 ألف وزرة طبية و110 ألف كمامة للعاملين في مجال الرعاية الصحية، وذلك بناءً على طلب من منطقة Tuscany. تنص خطة الإنتاج على التسليم اليومي، حتى 6 أبريل. يتم إنتاج هذه المعدات في مصنع Prada في Montone الذي بقي مفتوحاً لهذا الأمر.
مساهمة Louis Vuitton في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
أعلنت دار Louis Vuitton عن تحويل ورش عملها من صناعة الملابس إلى صناعة الكمامات غير الجراحية. من الجدير ذكره أن Michael Burke، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للدار، زار ورشة العمل في Sainte-Florence لشكر المتطوعين في هذا العمل. كذلك، بدأت الدار بصناعة الملابس الوقائية لـ6 مستشفيات حكومية في باريس تعنى بمكافحة فيروس كورونا.
مساهمة Salvatore Ferragamo في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
بدأت دار Salvatore Ferragamo بتصنيع 100 ألف قناع TNT مضاد للبكتيريا، بالإضافة إلى3000 قناع FPP1 لوحدات الرعاية الصحية المحلية بالتوافق مع منطقة توسكانا. كما وستساهم في توفير 500 ألف معقم يدين.
مساهمة Giorgio Armani في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
بالإضافة إلى التبرعات المالية ومساعدة المستشفيات، أعلنت دار Giorgio Armani عن تحويل مصانعها في هذه الفترة إلى صناعة البزات الوقائية للعاملين في مجال الرعاية الصحية في المستشفيات التي تكافح فيروس كورونا.
مساهمة Arab Fashion Council في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
دعا مجلس الأزياء العربي Arab Fashion Council مصممي الأزياء، العلامات التجارية ومصنعي العطور، إلى الإنضمام لشبكة الطوارئ AFC لتوحيد القوى في إطار مبادرة جديدة تحت إسم#thread4cause ، بالشراكة مع هيئة الصحة بدبي. هذه المبادرة تمكّن أعضاء الاتحاد الآسيوي للمصممين والعلامات التجارية والشركات، من المشاركة في دعم المجتمع من خلال تصنيع معدّات الحماية الشخصية في ظل انتشار فيروس كورونا. سيقوم الأعضاء المساهمين بتصنيع منتجات مهمة مثل الكمامات الطبية، الملابيس الوقائية ومطهرات محلية الصنع.
مساهمة Sandro Paris في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
قررت دار Sandro Paris إعادة استخدام القماش المتبقي من صناعة القمصان، وذلك لإنتاج ألف كمامة. كما وأشارت الدار إلى أن هذه الأقنعة الوقائية سيتم التبرع بها للمستشفيات الفرنسية والأميركية، بالإضافة إلى مؤسسات رعاية الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة.
مساهمة Bulgari في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
إضافة إلى التبرعات المالية، كثّفت دار بولغري دعمها للسلطات الإيطالية من خلال التبرّع بمعقمات اليدين التي ستنتجها شركة ICR، شريكة الدار في تصنيع العطور.
مساهمة LVMH في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
بدأت LVMH في صنع معقم لليدين في المعامل الفرنسية التي تنتج حالياً العطور ومستحضرات التجميل لعلامات تجارية مثل Guerlain وDior وGivenchy . هذه الخطوة هي للمساعدة من خطر نقص منتجات معقم اليدين، والحد من انتشار فيروس كورونا. سيتم بعد ذلك التبرع بمنتجات معقم اليدين للسلطات الفرنسية المعنية بالصحة والمستشفيات الحكومية.
مساهمة Kering في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
تعهدت مجموعة Kering باستخدام عدد من مصانع Gucci وBalenciaga وSaint Laurent Paris لتصنيع الكمامات وذلك لتقليل خطر النقص في المستلزمات الوقائية وسط انتشار فيروس كورونا.
مساهمة Brandon Maxwell في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
بدأت دار Brandon Maxwell بتصنيع كمامات، بزّات وقائية وكل المستلزمات التي يحتاج إليها العاملين في المستشفيات. قال براندون ماكسويل:" لقد أمضينا الأسبوع الماضي في البحث عن الأقمشة الطبية المناسبة لتصنيع هذه البزّات، ونحن فخورين بتوفير هذه المستلزمات الوقائية التي يحتاجها الأطباء والممرضات في هذه الأزمة".
مساهمة Prabal Gurung في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
أشار Prabal Gurung أنه وأعضاء فريقه قد عملوا على مدار الأسبوع الماضي على خطة تصنيع معدات الوقاية الشخصية للعاملين في المستشفيات في ظل انتشار فيروس كورونا. كما وأضاف:" بصفتنا علامة تجارية تنتج أكثر من 90% من مجموعاتها في نيويورك، فإن هدفنا ليس فقط ملء الفراغ في المعدات الوقائية، ولكن أيضاً نهدف إلى تنشيط معامل شركائنا المحليين، المنتجين والموردين".
مساهمة Tony Ward في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
لجأ المصمم اللبناني العالمي طوني ورد برفقة بعض من الخياطين الى دار أزيائه في بيروت لتنفيذ أغطية أسرّة وبزات وقائية لدعم المستشفيات التي تكافح انتشار فيروس كورونا. كما وقال:"في اليوم الذي سمعنا فيه عن نقص في أغطية الأسرة والمعدات الطبية، شعرنا بضرورة توفير كل ما يمكننا فعله للمساعدة، لذلك، بدأنا بتصنيع أغطية أسرة وبزّات وقاية للمستشفيات. لم يكن هذا ممكناً بدون جهد فريق الدار. في هذا الوقت، أدعوكم للبقاء في المنزل، سالمين، لنتجاوز هذا الأمر معاً".
مساهمة Altuzarra في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
في ظل انتشار فيروس كورونا، أوقفت دار Altuzarra إنتاج الأزياء ولجأت إلى تصنيع الكمامات لمساعدة السلطات الإيطالية.
مساهمة Christian Siriano في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
لجأ Christian Siriano وفريقه إلى إنتاج أقنعة وجه للحد من النقص منها في ظل انتشار فيروس كورونا. كما وقال:" لقد صنعنا ما يقارب الألف قناع في الأيام الـ3 الماضية وهذا أمر مدهش. إضافة إلى ذلك، حصلنا على موافقة من وزارة العمل التي سمحت لنا بفتح الأتولييه لفترة محددة". كما وأشار إلى أنه وأعضاء فريقه يتخذون جميع الإحتياطات اللازمة للحفاظ على سلامتهم.
مساهمة Sociedad Textil Lonia في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
أعلنت شركة Sociedad Textil Lonia المصنعة لكل من دار Carolina Herrera وPurificacion Garcia عن مساعدتها في تصنيع معدّات طبية في ظل انتشار فيروس كورونا. بالتعاون مع نظام الرعاية الصحية وبالتشاور مع مختلف المؤسسات، بدأت الشركة بإنتاج كمامات وملابس وقائية للمساهمة في خفض النقص. من خلال هذه الخطوة، تسعى شركة STL إلى تحمل مسؤولية تجاه العالم في الوضع الراهن والمساهمة في تقديم الدعم للمؤسسات والمستشفيات.
مساهمة Inditex في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
أعلنت مجموعة أزياء Inditex التي تملك شركة Zara، عن إتاحة مصانعها للتبرع بأقنعة الوجه للمرضى والعاملين في المجال الطبي في إسبانيا. كما أشارت إلى أنها ستقوم بتسليم هذه المواد الطبية مرة على الأقل في الأسبوع.
مساهمة H&M في الحد من النقص في المستلزمات الوقائية في زمن الكورونا
إلى جانب المساهمات المالية، ستقوم H&M بإنتاج معدات الحماية الشخصية التي سيتم توفيرها للمستشفيات والعاملين في مجال الصحة.