الحرَفية والأصالة، قيمتان أساسيّتان تتّخذهما علامة Lamaeyaالإماراتيّة لتصميم عبايات وملابس سهرة، الهدف منها هو تمكين المرأة، مع الحفاظ على هويّتها الخاصّة. تخبر المصمّمة والمؤسّسة Salama Al Shamsi أنّ ابنتها الكبرى Lamaeya، هي مصدر الوحي لعلامتها وأصل إسم البراند، وهي تدفعها يوميّاً للتفوّق في عملها كمهندسة معماريّة ومصمّمة أزياء وكأمّ وصديقة.
في حديثٍ مع المصمّمة عن كيفيّة سعي العلامة لتمكين المرأة، قالت لنا: " كأمّ لـ3أطفال، متابعة شغفي عبر علامة Lamaeyaهو حلم تحقّق" .مضيفةً: "أسعى لجعل النساء يشعرنَ بالأمان والإرتباط العاطفي، ما يمكّنهنّ من التعبير عن أنفسهنّ من خلال خياراتهنّ في الموضة". وجواباً عن سؤالنا حول الأمور التي تبحث عنها النساء، بعيداً عن التصميم الجيّد، قالت: "التّوق للشعور بأحاسيس لا تُنسى وبارتباط عاطفيّ بالعلامة، هذا إلى جانب عكس هويّتهن الخاصّة وخلق تأثير تحوّلي في حياتهنّ".