على مرّ السنين، حظيت "جمالكِ" بفرصة مواكبة عائلة صعب في العديد من الأحداث المهنيّة والشخصيّة، وفي كلّ مرّة زرنا فيها منزل "آل صعب" وقضينا الوقت معهم، تأكّدنا من شيءٍ واحدٍ: هذه العائلة لا تتغيّر! لا يتغيّر الحبّ والتماسك هنا، لا تتغيّر الديناميكيّة والحياة المليئة بالطاقة، لا تتغيّر علاقة إيلي وكلودين القويّة بأولادهما، مهما أخذتهم الحياة في اتجاهات مختلفة. ولا يتغيّر التحالف الجذّاب بينهما؛ يبقى هو العقل المركّز على الإبداع، وهي العقل المركّز على إدارة حياتهما المليئة بالالتزامات... لا يتغيّر استقبالهما الرائع وضيافتهما الكريمة لزوّار بيتهما. شيء واحد تغيّر هذه المرّة: عائلة صعب أصبحت أكبر! الأجواء تضجّ بأصوات الأحفاد، سيّدات صعب أصبحن أكثر، دار Saab توسّعت، الحياة تبدو أكثر انشغالاً وضجيجاً، لكن الحبّ والدفء والترابط والتحالف دائماً هنا، لم تتغيّر...


صوفيا وإيلي جونيور، نوع مختلف من الحبّ من الصعب مقاومته!

الحياة في منزل آل صعب تضجّ بالحيويّة وتحضيرات الزفاف ونشاط الحفيدين، ونرى السيّدة صعب حاضرة بقوّة على كلّ صعيد.

يفتخر كلّ من إيلي وكلودين صعب بأنّهما لطالما حرصا على منح الحريّة الكاملة لأولادهما واحترام قراراتهم، وتقديم الدعم غير المشروط لهم.

