إلى جانب كونها عارضة أزياء سابقة وزوجة الرئيس الحالي للولايات المتّحدة Donald Trump، هنالك أمور أخرى لا تعرفينها عن Melania Trump. بدءً من نشأتها، حياتها العمليّة والشخصيّة وصولاً إلى البيت الأبيض، إليكِ 13 معلومة كنتِ تجهلينها عن السيّدة الأولى.
- ولدت ميلانيا كناوس ترامب في سلوفينيا عام 1970، ثمّ أصبحت مقيمة دائمة في الولايات المتحدة عام 2001 ومواطنة عام 2006. هي بالتالي ثاني سيّدة أولى للولايات المتّحدة المولودة خارج البلاد بعد Louisa Adams.
- تتكلّم ميلانيا 5 لغات بطلاقة وهي: السلوفينية، الفرنسية، الصربية، الألمانية والإنجليزية.
Melania Trump في التسعينيّات
- بدأت حياتها العمليّة في عمر 16 بمثابة عارضة أزياء، وأصبحت لاحقاً عارضة للملابس الداخليّة. كما ظهرت على غلاف مجلّات كلّ من Vanity Fair الإيطاليّة، Harper’s Bazaar البلغاريّة وVogue.
- خلال سهرة في نيويورك، طلب دونالد ترامب رقم هاتف ميلانيا، لكن هذه الأخيرة رفضت إذ لم ترد أن تكون واحدة من النساء اللواتي يتهافتن عليه. على العكس، سألته هي شخصيّاً عن رقم هاتفه، فأعطاها أرقامه كلّها إذ كان جادّاً في التعرّف عليها.
- هي الزوجة الثالثة لدونالد ترامب بعد Ivana Trump وMarla Maples، وكانت قد تعرّفت عليه خلال حفلةٍ في العام 1988.
- تزوّجا في يناير 2005 في فلوريدا وكان الثنائيّ Hillary وBill Clinton من المدعوّين إلى حفل الزفاف.
في حفل زفافهما عام 2005 مع Hillary وBill Clinton
- في زفافهما، ارتدت Melania Trump فستان من Dior بلغ ثمنه 100 ألف دولار أميركي. زيّنته 1500 حبّة من الكريستال واستغرق تنفيذه أكثر من 550 ساعة.
- لديها ولد من Donald يدعى Barron ويبلغ 10 سنوات من عمره. بالرغم من الحياة الفاخرة التي تعيشها وطاقم العمل المتوفّر تحت خدمتها، تهتمّ ميلانيا شخصيّاً بتدريس ابنها وإيصاله إلى نشاطاته الرياضيّة.
مع ابنهما Barron Trump
- لديها شقيقة كبرى تُدعى Iness Knauss وهي تعيش معها في منزلها في نيويورك.
مع شقيقتها Ines Knauss
- لديها مجموعة خاصّة للعناية بالبشرة "Melania Skin Care Collection" التي ترتكز بشكلٍ أساسيّ على الكافيار.
- هي مصمّمة مجوهرات أيضاً، وأصدرت مجموعتها الأولى "Melania Timepieces and Jewellery Collection" عام 2010.
- هي ناشطة اجتماعيّة وتشارك في العديد من الأعمال الخيريّة أمثال The American Red Cross وThe Boys Club Of New York.
- كونها أصبحت مؤخّراً السيّدة الأولى للولايات المتّحدة الأميركيّة، اختارت ميلانيا أن تدعم حملة "Cyber Bullying" ضدّ العنف أو المضايقة الإلكترونيّة التي يتعرّض لها معظم الأولاد والمراهقين في أميركا.
اقرئي أيضاً: أسرار جمال السيّدة الأولى للولايات المتّحدة الأمريكيّة Melania Trump
