إن كنتِ من متابعات ميرهان حسين، فهذا المقال سيستوقفكِ. ستجدين أدناه أبرز المعلومات عن هذه الممثلة المصرية، سواء كانت متعلّقة بحياتها المهنية أو العاطفية. كذلك سنطلعكِ على روتينها الجماليّ للمحافظة على جمال بشرتها. هيا تابعي قراءة السطور التالية، واكتشفي أكثر من 10 معلومات عن ميرهان حسين.
من هي ميرهان حسين؟
- ولدت في 28 أكتوبر في العام 1982، في مدينة القاهرة.
- لديها شقيقة واحدة واسمها نادين.
- درست ميرهان حسين في جامعة حلوان الأهلية في كلية السياحة والفنادق، وتخصّصت في الإرشاد السياحي.
- شاركت في برنامج المواهب ستار أكاديمي بنسخته العربية وبموسمه الخامس، حيث وصلت فيه إلى مراحل متقدّمة، وذلك في العام 2008.
- في العام 2009، شاركت في فيلم عمر وسلمى بجزئه الثاني.
مصدر الصورة: انستقرام ميرهان حسين
- قدَمت ميرهان حسين برنامج يحمل عنوان "لسه هنغني" في عام 2012.
- من أبرز الأدوار التي قامت بها ميرهان حسين هو فيلم الهرم الرابع في العام 2016، حيث نالت استحسان من الجمهور.
- شاركت ميرهان حسين في سلسلة جيران بجميع أجزائه، وهو مسلسل من الأعمال العربية المشتركة. كما أنّ ميرهان حسين برزت في العام 2018 عند مشاركتها في الجزء الثاني من مسلسل الأب الروحي، هذا إلى جانب العديد من المسلسلات.
مشهد من مسلسل الأب الروحي
مصدر الصورة: غوغل
- إنضمّت إلى بعض الأعمال السينمائية مثل فيلم الخلبوص، عسل أبيض، الهرم الرابع، فوبيا ودعدوش.
- عُرفت ميرهان حسين أيضاً بتقليدها للنجمات العربيات مثل نبيلة عبيد، أحلام وإليسا، وقدّمت كلّ شخصية بطريقة كوميدية.
- كشفت الممثلة المصرية في العام 2023، أنّها قرّرت اعتزال الحياة بالكامل بعد معاناة من الإكتئاب. لكنّها عادت بعد فترة وأوضحت عبر انستقرام أنّها ما كانت تقصد بأنّها ستعتزل الفن، بل أرادت أن تعتزل السوشيل ميديا والناس لفترة.
- إنفصلت عن حبيبها بعد سنة من خطوبتهما، وذلك بحسب ما أشارت إليه في إحدى المقابلات.
- لا تخلد ميرهان حسين من دون أن تزيل المكياج جيداً، ومن بعدها تطبّق التونر، كريم المرطب وكريم العيون.
- من ضمن روتينها الجماليّ، تلجأ إلى تقشير البشرة والشفايف، وذلك لإزالة الجلد الميّت.
- تقوم بمسح شفتيها بماء الورد وتطبيق كريم المرطب.
- في ما يتعلّق بتطبيق المكياج، فهي لا تطبّق الفاونديشن، بل تلجأ إلى البلاشر الكريمي ومن ثمّ إلى البلاشر البودرة، ممّا يمنح بشرتها نضارة.
- لجأت إلى البوتوكس والفيلر مرّة، لكنّها لم تكرّر هذه العملية مرّة أخرى لأنها لم تكن راضية عن النتيجة، وذلك بحسب ما أشارت إليه في إحدى المقابلات.
