حقّقت المملكة العربية المتحدة إنجازاً إقليمياً وعالمياً جديد وذلك بعد تحقيقها المرتبة الأولى إقليمياً و11 عالمياً في المؤشر العالمي لسلامة الذكاء الاصطناعي. تابعي قراءة السطور التالية لمعرفة كل التفاصيل.
- السعودية الأولى إقليمياً و11 عالمياً في مؤشر سلامة الذكاء الاصطناعي
- لماذا حقّقت السعودية هذا التميّز في سلامة الذكاء الاصطناعي؟
السعودية الأولى إقليمياً و11 عالمياً في مؤشر سلامة الذكاء الاصطناعي
حصلت المملكة العربية السعودية على المرتبة الأولى إقليمياً و11 عالمياً من بين 40 دولة، وذلك في سلامة الذكاء الاصطناعي وفقاً للمؤشر العالمي لسلامة الذكاء الاصطناعي GAISI. تمّ الكشف عن هذا الخبر في مؤتمر الذكاء الاصطناعي في العلوم والمجتمع المقام على هامش قمة العمل من أجل الذكاء الاصطناعي المنعقدة في باريس، بحضور عدد من قادة دول العالم.
لماذا حقّقت السعودية هذا التميّز في سلامة الذكاء الاصطناعي؟
أرجع المؤشر تميّز المملكة العربية السعودية في سلامة الذكاء الاصطناعي إلى عدة عوامل من أبرزها:
- الارتفاع الملحوظ في الأبحاث المتعلقة بسلامة الذكاء الاصطناعي، حيث بلغت 8.3% من إجمالي الأبحاث المنشورة عالمياً.
- وجود إطار حوكمة قوي يدعم تطوير سياسات آمنة في مجال الذكاء الاصطناعي.
- المساهمة الفعالة للمملكة - ممثلة بسدايا - في صياغة أطر الحوكمة الدولية ضمن القمم العالمية مثل: قمة سلامة الذكاء الاصطناعي في بريطانيا، وقمة سيئول للذكاء الاصطناعي في جمهورية كوريا.
- الجهود الوطنية المستمرة في البحث العلمي لتعزيز سلامة الذكاء الاصطناعي وتطوير معايير الحوكمة.
