ما لبثت Kate Middleton أن وضعت مولودها الثالث وظهرت مع زوجها الأمير William إلى العلن حتّى سارع الخبراء إلى تحليل لغة جسدهما. فكّ شيفرة شعور كيت ميدلتون والأمير ويليام لدى استقبالهما الطفل الثالث ارتكز بشكل واضح على مقارنة قام بها خبراء لغة الجسد مع اللحظات السابقة للثنائي عندما ظهر إلى العلن عند ولادة الأمير George وعند ولادة الأميرة Charlotte، وهذه هي النتيجة!
بحسب خبراء لغة الجسد، بدا الثنائي الملكي في راحة تامّة وتصرّف بطريقة طبيعية جداً عند ظهوره الأول بعد ولادة كيت ميدلتون للطفل الثالث. لغة جسدهما تشير إلى انسجام كبير محدود بين الثنائي وطفلهما وكأنّ الـ3 وحدهم بعيدين عن الناس والإعلام. هذا الأمر كان واضحاً بالنسبة للخبراء الذين قارنوا الإطلالتين السابقتين لـKate Middleton وPrince William حيث كانا أكثر ارتباكاً عند ولادة طفلهما الأول، وأقل ارتباكاً عند ولادة طفلتهما.
توصّل الخبراء إلى هذه النتيجة بفضل حركة يد كلّ من الأمير ويليام ودوقة كامبريدج كيت ميدلتون إضافة إلى طريقة الوقوف. فعند ولادة الأمير جورج صحيح أنّ يد الأمير William مرتخية (ما يعني أنه مرتاح) لكن طريقة وقوفه وتفاعله مع الحاضرين ومع زوجته كشفا عن نوع من الإرباك والخجل. الأمر سيّان لكيت ميدلتون التي كانت تحمل الطفل بطريقة دلّت على عدم ارتياحها، إضافة إلى أنها كانت تقف بشكل مستقيم طيلة الوقت وكأنها ملزمة على اتّباع قواعد والقيام بتصرّفات معيّنة.
عند ولادة الأميرة شارلوت، أشار خبراء لغة الجسد إلى أنّ الأمير ويليام وكيت ميدلتون كانا أقلّ ارتباكاً وأكثر انسجاماً إذ تشابكا الأيدي وتصرّفا أكثر على طبيعتهما أثناء الخروج من المستشفى.
أمّا في آخر إطلالة للثنائي الملكي عند ولادة الطفل الثالث، فممّا لا شك فيه أبداً بالنسبة للخبراء هو أن Kate Middleton وPrince William كانا في أقصى درجات الراحة وتصرّفا على طبيعتهما كوالدين بوجود الإعلام. الإنسجام كان واضحاً بين أفراد العائلة وخصوصاً بين كيت ميدلتون وزوجها اللذين رُصدا متشابكي الأيدي وحركة جسدهما في أغلب الصور تتّخذ اتّجاهاً واحداً مثل الصورة مثلاً التي يمسك بها الأمير ويليام يد زوجته محرّكاً وإيّاها القدم نفسها.
إقرئي أيضاً: كيت ميدلتون في أوّل إطلالة لها بعد إنجابها مولودها الثالث: ملفتة، جميلة ومشرقة
لغة جسد Kate Middleton وMeghan Markle تفضح طبيعة علاقتهما