كشفت علامة Maveroc عن إطلاق مجموعتها الجديدة Cotillons et jours de fête المستوحاة من جوهر الاحتفال والفرَح، حيث تُضيف المديرة الإبداعية ريتا الشرايبي لمسة من رحلتها الشخصية ورؤيتها الفنية إلى كل قطعة مشغولة بأقصى درجات الدقّة والعناية.
استمدّت ريتا الشرايبي الوحي من ذكرياتها الجميلة ومن التزامها بالاستمتاع بكلّ لحظة لتمدّ المجموعة بلمسة أنيقة تنبض بالحياة وتخطف القلوب. تتمحور مجموعة Cotillons et jours de fête حول سلاسل الذهب الملتوية المصمّمة من الذهب عيار 18 قيراط، من وحي الكونفيتي، أو قُصاصات الورق الملوّنة التي تتساقط في الأعياد والأفراح.
بالحديث عن مصدر الإلهام وراء المجموعة، قالت ريتا الشرايبي: "بصفتي مُصمّمة، لطالما اخترتُ التركيز على النواحي الإيجابية، وليس على صعيد تصميم المجوهرات فحسب، بل في كافة جوانب حياتي. وبعد وفاة والدي عندما كنتُ في الثانية عشرة من العمر، قطعنا أنا ووالدتي وأخواتي الخمس عهدًا بإحياء ذكراه من خلال الاحتفال باللحظات الحلوة، مهما كانت صغيرة". ختمت بالقول: "لقد ابتكرتُ هذه المجموعة الجديدة انطلاقًا من هدفي بأن تُدخل مجوهراتي الفرح في قلب المرأة التي تختار التألّق بتصاميمي، وفي قلب الناظر".
تشمل هذه التصاميم أقراط متدلّية، وحلقات دائرية ثلاثية الأبعاد، وخاتمًا مُلفتًا، بالإضافة إلى عقد مع قلادة، وسوار صلبٍ بتصميم ملتوٍي وسوار رفيع متعدّد الألوان، كلّها مرصّعة بالألماس وتشهد على التزام Maveroc بالحرفيّة والإبداع والفرَح.
تأسست علامة Maveroc في دبي، وسرعان ما أصبحت منارةً للأناقة والجرأة والتفرّد. انطلاقاً من فلسفتها التي تحتضن التمرّد والإبداع، تواصل Maveroc إعادة تعريف الفخامة من خلال تصاميمها المميّزة والتزامها بالجودة.
مجموعة Cotillons et jours de fête من Maveroc ليست بمجوهرات عادية، بل تُجسّد فلسفةً عنوانها الفرح والصمود وفنّ الاحتفال. فكلّ قطعة تشهد على مشوار ريتا الشرايبي الخاص، وعلى رسالة Maveroc التي تقوم على ابتكار كنوز عصيّة على الزمن تُضفي الفرَح على إطلالات المرأة لسنوات وسنوات.