حمض الهيالورونيك، الجليسرول، الريسفيراترول، الفيتامين C... هي عناصر فعّالة أساسيّة غابت لفترة عن تركيبات المستحضرات، لكنّها تعود اليوم مجدّداً إلى الساحة الجماليّة.
في مرحلة معيّنة، فضّلت الدور الجماليّة استخدام جزيئات حديثة وأكثر تطوّراً في مختبراتها، لكنّ الباحثين عادوا في النهاية إلى استخدام العناصر الفعّالة التقليديّة وتحسينها لتحقيق أعلى مستوى من الفعاليّة. إليكِ استعراض مفصّل عن حمض الهيالورونيك الذي يملأ البشرة بشكلٍ فريد.
تفسّر Marie-Hélène Lair، مديرة قسم التواصل لدى Clarins: "يتوفّر حمض الهيالورونيك حاليّاً بأشكالٍ متعدّدة. عندما يكون وزنه الجزيئيّ مرتفعاً، يرطّب سطح البشرة على الفور. أمّا عندما يكون وزنه الجزيئيّ متدنّياً، فيتغلغل بعمق ليملأ البشرة ويؤدّي إلى تكوين نسيج غشائيّ جميل". تقول Véronique Delvigne، مديرة قسم التواصل العلميّ لدى Lancôme: "هو كإسفنجة مزدوجة تلتقط الرطوبة الخارجيّة والداخليّة. بهذه الطريقة يقوم بملء البشرة. لكنّ مختبرات Lancôme عملت على اتّباع مسارٍ آخر: الجسمونات، وهي عناصر فعّالة مستخرجة من نباتات تعزّز قدرة الجسم على تكوين حمض الهيالورونيك بنفسه في الأدمة والبشرة".
اختيارات "جمالكِ":
- للبشرة المتعطّشة للنعومة، سيروم يضمن ترطيباً أكثر بنسبة 165% في غضون 10 دقائق بعد تطبيقه (إنّه رقم قياسيّ بالفعل!) وهو Bi-Sérum Intensif Anti-Soif Multi-Hydratant من Clarins.
- تركيبة تساعدكِ للحصول على بشرة مالسة، مرطّبة وممتلئة مع ضمان الراحة المطلقة وهو Crème Multi réparatrice، Visionnaire من Lancôme.
اقرئي أيضاً: ماذا يحصل عندما تمزجين بيكربونات الصودا والحامض؟