27 مرأة إماراتية رائدة ساهمت بوصول مسبار الأمل إلى المريخ... تعرّفي إليهنّ

الإمارات دخلت التاريخ وأصبحت أول دولة عربية وخامس دولة عالمية تصل إلى المريخ! أيدي كثيرة ساهمت في وصول الامارات إلى المريخ من خلال مسبار الأمل، والعنصر النسائي كان بارز بشكل خاص. البصمة النسائية طبعت هذا الحدث التاريخي، خاصةً وأن المرأة الإماراتية تشكّل نسبة 34% من بين 150 مهندساً وباحثاً عملواعلى هذا المشروع ونسبة 50% من الفريق القيادي، وهي النسب الأعلى عالمياً لمشاركة المرأة في المهام والمشاريع الخاصة بقطاع الفضاء. عالمات، مهندسات وخبيرات إماراتيات، في عالم الفضاء أكّدن وجودهنّ بشكل واضح وأثبتن أن عملية تفعيل دور المرأة العربية في كل القطاعات هو حقيقة وليس قول فقط ومن الممكن أن ينجز المستحيل. 27 مرأة رائدة ساهمت بوصول الإمارات إلى المريخ، تعرّفي إليهنّ في هذا المقال.

استطاعت سارة الأميري أن تحقق المستحيل مع تضافر جهود أبناء بلد الامارات. كونها وزيرة الدولة للتكنولوجيا المتقدّمة فتحت سارة الأميري مجالات لا تعدّ ولا تحصى أمام شبان وشابات من الامارات إلى أن جمعت فريقاً تشكّل فيه النساء نسبة 34% من بين 150 مهندساً وباحثاً يعملون على المشروع ونسبة 50% من الفريق القيادي، وهي النسب الأعلى عالمياً لمشاركة المرأة في المهام والمشاريع الخاصة بقطاع الفضاء.

أكّدت نور سعيد الطنجي أن لا شيء يقف أمام المرأة بتولّيها منصب نائب مدير المشروع لشؤون إدارة مسبار الأمل.

عملت حكيمة الكوس الفلاسي على تنسيق البرامج التعليمية المتخصصة بمشروع مسبار الأمل.

نورة عقيل الجناحي هي متخصصة في إدارة الموارد البشرية في مشروع مسبار الأمل وتؤكّد أن وصول الفريق أجمع إلى المريخ منذ أول محاولة هو إثبات بأن لا شيء مستحيل بعمل ومثابرة الشباب الإماراتي.

سلوى جاسم أحمد هي متخصصة في إدارة المشاريع في مسبار الأمل وتعمل ضمن فريق كبير ينظم المشاريع التابعة لمسبار الأمل.

عائشة عبدالله الملا ساهمت بإدخال بلادها الإمارات في التاريخ من خلال عملها كمنسّقة إعلامية في المشروع.

مريم الشامسي هي مديرة علوم الفضاء في مركز محمد بن راشد للفضاء وهي قائدة الأجهزة العلمية في الفريق العلمي في مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ. تُعتبر مريم الشامسي أن وجود هذه النسبة العالية من الشابات ضمن الفريق هو إنجازاً مهماً يكشف مدى تطوّر النساء الإماراتيات في كلّ القطاعات، وخصوصاً عندما يتعلّق الأمر بالمشاريع المستقبلية الضخمة والمهمة.

إيمان سعيد الطنيجي شاركت في إدخال الإمارات في التاريخ من خلال عملها كمهندسة أجهزة علمية.

عملت آمنة محمد النعيمي على تنسيق البرامج التعليمية المتخصصة بمشروع مسبار الأمل.

تخرجت هيام البلوشي من جامعة خليفة في العام 2011، وكانت إحدى 8 طالبات تخرجن في قسم الهندسة الميكانيكية بمرتبة الشرف، كما أنها خضعت لتدريب في وكالة ناسا، وفور الإعلان عن مشروع مسبار الأمل أصبح حلمها أن تشارك في إدخال بلادها في التاريخ.

مريم محمد يوسف هي محللة بيانات علمية في مشروع مسبار الأمل، أي ستحلل الغلاف الجوي لكوكب المريخ بشكل غير مسبوق وعلى مدى عام مريخي كامل يعادل 687 يوماً بالتقويم الأرضي.

نورة محمد العربي هي متخصصة في إدارة المشاريع في مسبار الأمل وتعمل ضمن فريق كبير ينظم المشاريع التابعة للمسبار.

تعمل فاطمة حسين لوتاه على دراسة حالة الأوكسجين وأول أكسيد الكربون في الغلاف العلوي لكوكب المريخ، وهي متخصصة في جهاز مطياف الأشعة الفوق البنفسجية.

هذا النظام التي يتطلّب دقة عالية جداً ليدخل المسبار داخل المدار، شاركت بهندسته إيمان منصور.

نورة سعيد المهيري هي محللة البيانات علمية في مشروع مسبار الأمل، أي ستعمل على تحليل الغلاف الجوي لكوكب المريخ من خلال العمل مع فريق كبير.

ساهمت موزة محمد الشريف بإدخال الإمارات في التاريخ من خلال عملها كمنسقة البرامج العلمية في المشروع.

منى عبدالسلام الحمادي هي مهندسة ضمان الجودة في مشروع مسبار الأمل وتعمل ضمن فريق كبير يشرف على عمليات النقل.

حور عبدالرحمن المازمي هي محللة بيانات العلمية في مشروع مسبار الأمل، أي ستحلل الغلاف الجوي لكوكب المريخ بشكل غير مسبوق وعلى مدى عام مريخي كامل يعادل 687 يوما بالتقويم الأرضي.

حصة المطروشي هي مهندسة فضاء في "مركز محمد بن راشد للفضاء" ونائب مدير المشروع لشؤون العمليات. بدورها هذا، أكّدت حصة المطروشي على قدرة النساء على خوض مختلف التحديات والوصول إلى أعلى المراكز بالإرادة، العمل والمثابرة.

عائشة الزعباني ساهمت بإدخال بلادها الإمارات في التاريخ من خلال عملها كمنسّقة إعلامية في المشروع.

عائشة صلاح الدين شرفي هي أول مهندسة إماراتية تعمل على نظام الدفع لمسبار الأمل واستطاعت بقدراتها أن تكون قائدة فريق أنظمة الدفع في المشروع.

حمدة علي العري هي مهندسة ضمان الجودة في مشروع مسبار الأمل وتعمل ضمن فريق كبير يشرف على عمليات النقل.

البرامج التعليمية في مشروع مسبار الأمل، فتحت آفاق جديدة أمام شبان وشابات كثر، ومريم عادل الزعروني ساهمت بهذا الأمر كمسؤولة عن البرامج.

حصة علي حسين هي قائدة فريق أنظمة التحكم في مشروع مسبار الأمل وتعمل كمهندسة لنظم التحكم ومعالجة البيانات بالمسبار وهو النظام الرئيسي على متن المسبار الذي يعمل على متابعة جميع مهامه.

خلود إسماعيل الهرمودي هي المسوؤلة عن الشؤون اللوجستية وضمان الجودة وتعمل ضمن فريق كبير يشرف على عمليات النقل.

نورة عبدالله الرفيع هي نائب مدير مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ من خلال مسبار الأمل لشؤون التخطيط الاستراتيجي، وأكّدت إن إلهام الشباب والطلبة وزيادة شغفهم بالقطاع الفضائي يعد أحد أهم الأهداف الاستراتيجية لمشروع الإمارات لاستكشاف المريخ.

ساهمت فاطمه سعيد الهاملي بإدخال بلادها الامارات في التاريخ من خلال عملها كمهندسة أنظمة تحديد موقع المسبار في المشروع.