بعدما تمّ تحليل حركات Melania Trump وتصرّفاتها يوم التنصيب، لاحظ خبراء لغة الجسد أن هناك برودة في علاقتها مع زوجها Donald Trump. إضغطي هنا للمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع. إلى جانب هذا التحليل، صدرت اعترافات من مصادر عائلية تُبيّن أن ميلانيا امرأة بائسة كونها السيّدة الأميركية الأولى.
أكّد صديق العائلة والمصمّم Phillip Bloch لمجلّة US Weekly أن ميلانيا ترامب غير سعيدة بسبب الضغوطات المضافة إلى حياتها الجديدة في عالم أضواء السياسة. أشار إلى أنّها لم تكن تتوقّع أبداً أنّها ستصبح السيّدة الأميركية الأولى، عندما انتقلت إلى الولايات المتحدة في العام 1996 لمتابعة عملها في مجال الموضة. أضاف فيليب أنّ "هذه الحياة ليست حلم ميلانيا، بل حلم زوجها دونالد".
من جهة أخرى، كشف مصدر عائلي آخر أن ميلانيا غير راضية عن حياتها الجديدة، مشيراً إلى أنّها توقّفت عن اصطحاب ابنها إلى المدرسة بسبب الإحتجاجات ضد ترامب. كما أوضح أنّها تكره الزيارات الرسمية والتقاط الصور مع الرؤوساء، مؤكّداً أن هذه الإبتسامة التي ترسمها في الصور مزّيفة.
في المقابل، نفى مصدر مقرّب من ميلانيا هذه الإشاعات قائلاً: "إنّها سعيدة جدّاً بحياتها وتدعم زوجها وأسرتها".
إقرئي أيضاً: Melania Trump تغيّر ديكور البيت الأبيض وتضيف غرفة خاصّة للعناية بشعرها، مكياجها وملابسها