مصدر الصورة: Hublot
بحلّة أكثر بريقاً هذا العام، تكشف Hublot عن ساعات بيغ بانغ وان كليك ٣٣مم عن جوانبها المتعدّدة وتطلّ بلمسة جديدة من الفخامة. تشكيلة من 12 سوار بنعومة الحرير، مصنوعة من جلد العجل المحبّب الناعم سوفت تاتش، تتغيّر بتبدّل الفصول. تتوفّر الساعات بإصدارات من ذهب كينغ غولد أو الفولاذ، مرصعة جزئياً أو بالكامل، وهي مزوّدة بأقراص ملمّعة بيضاء أو سوداء، ثبّتت على أطرافها مؤشرات الساعات الثمينة. كذلك، التزاماً بمبادئ فنّ الانصهار، زوّدتها هوبلو بحزام مطّاطي متوافق، أسود أو أبيض. 12 إصدار، تشكيلة واسعة من الطرازات المختلفة.
مصدر الصورة: Hublot
حافظت ساعات بيغ بانغ وان كليك 33مم على الطابع القوي لساعة بيغ بانغ اونيكو الشهيرة، إلّا أنّ الساعات الجديدة تتميّز بشكل خاص برقيّها. استُلهم تصميمها من عالم المجوهرات الراقية والبراعة الحرفيّة في صناعة المجوهرات، وهي تتحرّر بجرأة من التقاليد. الإطار المرصّع ليس جديد، لكن تبرز في الإصدارات الأخيرة مؤشرات الساعات – 11 مؤشر من الماس مثبّتة على أطراف القرص، مع الإشارة إلى أنّ موضع الساعة 3 قد خُصّص لعرض التاريخ. أمّا في الإصدارات الأكثر تميزاً، فتمّ كذلك ترصيع العلب بالجواهر الخالدة. قد زوّدت الساعات بحركة HUB1120 الأوتوماتيكية التي يبلغ تردّدها 28800 ذبذبة في الساعة، على مدى 40 ساعة متواصلة.
مصدر الصورة: Hublot
بالإضافة إلى ذلك، وبحسب الحالة المزاجيّة، يُمكن تغيير الطراز والإطلالة بضغطة واحدة، بفضل نظام وان كليك المسجّل ببراءة اختراع. يُساهم 12 حزام ناعم من جلد العجل في إحداث تغييرات بسيطة في الطراز على مستوى المعصم. 12 لون من الدرجات الكلاسيكيّة إلى الألوان الأكثر تألقاً أو تركيزاً، مصنوعة في فرنسا بأسلوب الدباغة النباتية. وبذلك فإنّها توفّق بين تقلّبات الزمن والطراز الكلاسيكي. كما تتوفّر هذه الأحزمة لساعات بيغ بانغ وان كليك بقطر 39مم وبيغ بانغ اونيكو بقطر 42مم.
