أيّة هدية قد ترضيكِ أكثر من المجوهرات الفاخرة! تلك الأجواء الساحرة المرافقة لنهاية العام لا تكتمل إلّا بقطعة من مجوهرات George Hakim الفاخرة التي تنقلكِ إلى عالم من السحر والرقي. هديّة مستحقّة تتألّقين بها خلال موسم الاحتفالات، وفي مختلف الأوقات...
تعتبر دار George Hakim التي أطفأت شمعتها الـ 146 مؤخّراً، من أقدم وأعرق دور المجوهرات في لبنان والشرق الأوسط. كانت انطلاقة مسيرة النجاح من عام 1875 مع الجدّ الأكبر جورج حكيم، وانتقلت الشعلة من جيل إلى جيل بين الأبناء والأحفاد الذين كانوا جميعاً حرّاساً لهذا الإرث العريق وحافظوا على الهويّة الأصليّة للدار، مع حرصهم على الاستمرار في التعلّم والتطوّر. طوال هذه السنوات، أثبتت الدار إبداعاً متزايداً، حرفيّة عالية وتطويراً للصناعة في مواكبة لكلّ جديد في عالم المجوهرات، وذلك من خلال تصاميم، تراوحت بين الكلاسيكيّة والشبابيّة العصريّة، تزيّنها أفخر أنواع الأحجار الكريمة الملوّنة والماس المستورد من بلجيكا ونيويورك وغيرهما من أهمّ المصادر. ولعلّ هذا ما يشكّل جزءاً من نجاحها، لأنّها استطاعت دائماً أن توفّق بين الأصالة من جهة والعصريّة من جهة أخرى.
اخترنا لكِ قطعاً تؤكّد مرّة جديدة على مستوى عالٍ من الإبداع والتميّز للدار العريقة. قطع فاخرة واستثنائيّة من حيث التصميم ومن حيث اختيار الأحجار الكريمة الملوّنة وترصيعها، وصولاً إلى الحرفيّة في صقلها، لتجدي بينها ما يلائم ذوقكِ حتماً.
تصوير: جون طبّاع