بعد لقاءات عديدة دامت لأشهر تخلّلها سفر، جلسات تصوير، مقابلات وجلسات حوار صريحة، عرفنا أنّنا التقينا مبدعاً لا يشبه الآخرين. كلّ الشرّ والظلم... يرى الجمال في كلّ شيء، يطارد الجمال، يعشقه، يخلقه... يحلم بأن تبقى الأشياء كما هي... لا يريد تغيير العالم، بل يريد غمره والارتماء في أحضانه... نقدّم إليكِ 10 امور تتعلّق بـChristian Louboutin لم تعرفينها من قبل:
- المرأة الأكثر تأثيراً في حياته كانت والدته: " في طفولتي اعتقدت أنّ كلّ الأمّهات مثلها، لكنّني اكتشفت لاحقاً أنّها كانت صاحبة شخصيّةٍ استثنائيّة". إضغطي هنا للتفاصيل
- تدهشه المرأة العربيّة: "أتأمّل قوّة عينيها والطريقة التي تتحرّك بها. هي تتقن اختيار أجمل الأكسسوارات، تهتمّ بنفسها إلى أقصى الحدود. تعطي الحذاء حقّة لأنّها تتبختر في مشيتها". إضغطي هنا للتفاصيل
- لم يحبّ حقبة السبعينيّات: "في حقبة السبعينيّات كنت مراهقاً يعاني من تباعدٍ مع كلّ المظاهر الفنيّة التي كانت سائدة. لم أحبّ سينما السبعينيّات، ولا الممثّلات، ولا الملابس، ولا الهندسة والألوان..". إضغطي هنا للتفاصيل
- في فترة من الفترات توقّف Louboutin عن تصميم الأحذية وامتهن تصميم الحدائق. إضغطي هنا للتفاصيل
- مالك أشهر وأجمل الأحذية العالميّة يحبّ التجوّل في منزله وعلى قاربه حافي القدمين.
- يميل قلب Louboutin إلى الثقافة المصريّة: "عشقت الآثار فيها وتعاقب الحضارات التي تركت لمساتٍ غنيّة متعدّدة. إنّها بلادٌ مصابة بجنون العظمة، فحلم الخلود لدى الفراعنة هو الذي أنتج الأهرامات". إضغطي هنا للتفاصيل
- يتنقّل مصمّم الأحذية الأشهر في الشوارع الباريسيّة على درّاجة الـVespa الناريّة. إضغطي هنا للتفاصيل
- رسم حذاءه الأوّل للأميرة ديانا :" رسمت حذائيّ الأوّل وأنا أفكّر بها. كانت تبدو حزينة جدّاً في تلك المرحلة. الأمر الغريب هو أنّني كنت معجباً بها بالرغم من أنّني لست شخصاً يُعجب بالنجوم". إضغطي هنا للتفاصيل
- يعشق صوت أم كلثوم ويكنّ حبّاً كبير للممثّلة يسرا: "أم كلثوم هي صوت الشرق، هي عمق مصر. يسرا تمثّل مصر التي يحلم بها الناس". إضغطي هنا للتفاصيل
- الهند هي من البلاد الأقرب إليه: "زرتها للمرّة الأولى برفقة صديق عندما كان عمري 15 عاماً، ثمّ عدت إليها بعد عامين، ومنذ ذلك الحين وأنا أزورها كلّ عام. هي بلادٌ غنيّة، عاطفيّة، فقيرة، فيها كلّ تناقضات العالم". إضغطي هنا للتفاصيل
