يمنح ماء الزهر النشاط، النقاء والحيويّة للبشرة. تبقى النعومة من أهمّ مواصفات هذا الماء ليلائم البشرة الحسّاسة وحتى بشرة الأطفال. النساء العاشقات لكلّ ما هو طبيعيّ يحببن فكرة تعدّد استخدامات هذا المستحضر. في الصباح، يتمّ بخّ الرذاذ لإزالة الإفرازات الجلديّة الليليّة، وفي المساء لجعل عمليّة إزالة الماكياج مثاليّة. كما وأنّ وضعه على ألياف الشعر يجعله أكثر لمعاناً ويمنحه ملمساً حريريّاً. إنّه فعلاً متعدّد الاستخدامات.
ينحدر من ماء الزهر أنواع أخرى من مياه مقطّرة من زهور مختلفة وهي أيضاً تتمتّع بفوائد عديدة على البشرة، إليكِ أبرزها:
- ماء الورد: هو الأكثر انتشاراً واستخداماً، يساعد على منح البشرة الاشتداد والتمليس.
- ماء البابونج: ملطِّف ومثاليّ للبشرة الحسّاسة أو المهيّجة، ولا سيّما بعد التعرّض للشمس.
- ماء اللّيمون: لطيف، يسمح بإعادة توازن البشرة الجافّة.
- ماء الذرة: يُستخدم كثيراً كمادّةٍ مخفّفة لاحتقان العينين المتعبتين... لكلّ هذه الخصائص تختار بعض الماركات إدخال ماء الزهر في تركيبات مستحضراتها كبديلٍ عن المياه العاديّة.