لدى محبي سيلين ديون الكثير ليتطلعوا إليه في العام المقبل! ففي 10 فبراير 2023، سيعرض فيلم It's All Coming Back to Me في دور السينما والذي يضم أغنية تحمل الإسم نفسه لـCeline Dion. لكن قد يكون الخبر السار أكثر والحدث المنتظر هو مشاركة المغنية العالمية سيلين ديون في الفيلم إلى جانب الممثلة بريانكا شوبرا. أكملي القراءة للمزيد من التفاصيل.
سيلين ديون تمثل للمرّة الأولى الى جانب بريانكا شوبرا
قررت النجمة العالمية سيلين ديون أن تدخل عالم التمثيل لتشارك في فيلم رومانسي بعنوان It's All Coming Back to Me من بطولة نجمة بوليوود الشهيرة بريانكا شوبرا Priyanka Chopra Jonas والممثل الأسكتلندي سام هيوين Sam Heughan. يُذكر أنّ الفيلم مأخوذ عن فيلم الماني للمخرجة Karoline Herfurth واسمه SMS für Dich تم إنتاجه عام 2016. اللافت أنه من المتوقع أن تقوم سيلين ديون بتجسيد شخصيَّتها الحقيقية حيث ستؤدي دور شخصية مرشدة ومصدر الهام للنجمين للتقرب من بعضهما والوقوع في الحب. كما أعلنت سيلين ديون عن الخبر كانت سيلين أكدت الخبر بعد مشاركتها لمنشور في خاصية الستوري عبر إنستغرام وتغريدة عبر تويتر.
قصة فيلم It's All Coming Back to Me الذي تشارك فيه سيلين ديون الى جانب بريانكا شوبرا
يركز الفيلم على امرأة تفقد خطيبها بشكل مأساوي وتجسد الدور بريانكا شوبرا Priyanka Chopra. لتتخطى الأمر نفسياً، تبدأ بإرسال رسائل نصية إلى هاتفه الخلوي القديم، لكن هذا الرقم يكون قد أصبح لشخص آخر والذي يجسده Sam Heughan. تبدأ بعد ذلك عملية التواصل بين Priyanka Chopra وSam Heughan لكنهما يخافان من الدخول في علاقة حب جديدة حتّى تمنحهما سيلين ديون وأغانيها الشجاعة للمضي قدماً. أمّا سيلين ديون، فستقوم بدور شخصية ملهمة ترشد أبطال الفيلم إلى لوقوع في الحب. كما ذكر سابقاً، يأتي اسم الفيلم من اسم أغنية Jim Steinman، It's All Coming Back to Me، والتي اشتهرت في الألبوم الذي تم سجلته Celine Dion عام 1996.
أعلن كل من Sam Heughan وبريانكا شوبرا عبر تويتر عن العمل من خلال نشر صورة لهما. كما علّقت بريانكا على تغريدة لـSam قالت فيها: "أعتقد أن هذا سيكون فيلماً رائعاً في عيد الحب مع أغنية سيلين ديون الجديدة".
يتزامن الإعلان عن موعد الفيلم الرومانسي بمشاركة سيلين ديون مع بدء عرض الفيلم الكنديّ الفرنسيّ "ألين" في دور السينما الأميركيّة الذي يروي قصّة خيالية عن حياة سيلين ديون تحت اسم ألين ديو من بطولة وإخراج الفرنسيّة Valérie Lemercier.