كندة علّوش، النجمة التي عابت لحوالي سنة ونصف عن الساحة الفنية، فظنّ الجمهور بأنّها ربّما أخذت استراحة صغيرة، لتكشف عن خبر صدم الملايين! إصابتها بسرطان الثدي. والدتها أيضاً اكتشفت إصابتها بالمرض ذاته في نفس الفترة ما زاد الأمر صعوبة على كندة. تعرّضت كندة لمواقف صعبة جداً منذ بداية مسيرتها حتى الآن. تعرّفي في هذا المقال على معلومات قد تسمعينها للمرّة الأولى عن كندة علّوش.
معلومات لا تعرفينها عن كندة علوش
-وُلدت في 27 مارس عام 1982 في مدينة حماة السورية.
- والدها طبيب ووالدتها مهندسة.
- درست في البداية الأدب الفرنسي قبل أن تتخصّص قي النقد والدراسات المسرحية في المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق.
- بدأت طريقها الفني كمساعدة مخرج في عدّة مسرحيّات مثل "عشاء عيد ميلاد طويل" وبعض الأفلام مثل "حفلة الصيد" وفيلم "المهد".
- دخلت عالم التمثيل لأوّل مرّة في الدراما التليفزيونية السورية عام 2005 من بوابة مسلسل "أشواك ناعمة" ومثّلت في العام نفسه في مسلسل "الظاهر بيبرس"، ومسلسل "السيرة الذاتية" الذي تدور أحداثه حول قصة حياة الشاعر نزار قباني.
-عام 2009 شاركت في أول عمل مصري في فيلم "ولاد العم" بدور دارين.
-لمع اسمها بشكل كبير في الدراما المصرية في مسلسل "أهل كايرو" عام 2010.
- تزوجت من الكاتب السوري فارس الذهبي عام 2016 لكن سرعان ما انفصلت عنه بعد فترة قصيرة.
- تزوجت من الفنان عمرو يوسف في يناير 2017.
- استقبلت مولودتها الأولى "حياة" في نوفمبر 2018.
- انتقلت للإقامة الكاملة في مصر عام 2011 بسبب الأزمة السورية والوضع السيئ في البلاد.
- عام 2022 رُزقت بابنها كريم قبل 3 أشهر من موعده، أي في الشهر السابع، ما جعلها تمرّ بفترة صعبة جدّاً، ولكن بمساعدة الأطبّاء في مصر تمكّنت من تخطّي هذه المحنة. لم يكن مسموحاً لها الجلوس مع طفلها سوى ربع ساعة في اليوم فقط.
-صرّحت بأنّ ظروفها الصحية الصعبة منعتها من إعلان خبر حملها.
- بعد 9 أشهر من إرضاع طفلها كريم شعرت بألم في ثدييها فتبيّن بأنّها مصابة بسرطان الثدي، لكنّها أخفت الموضوع لسنة ونصف وخضعت للعلاج الكيميائي الذي جعلها تعاني جدّاً على الصعيد الجسدي.
-انتشرت العديد من الصور لها وهي بوزن زائد فتعرّضت للتنمّر لكنّها لم تعلن أبداً عن مرضها.
-في الفترة نفسها اكتشفت والدتها بأنّها تعاني من سرطان الثدي أيضاً، وكشفت أن هذه الفترة كانت الأصعب بحياتها، إذ أنها تعتبر والدتها الداعمة الأكبر لها، لكنّها كانت هي أيضاً بحاجة لدعم.
