أبرز المعلومات التي عليكِ معرفتها عن تقنية الموجات فوق الصوتية من أجل شد البشرة

من ضمن العديد من الطرق التي تساعد في شد البشرة والحدّ من ترهل الجلد، باستطاعتكِ اللجوء أيضاً إلى بعض التقنيات، من بينها الموجات فوق الصوتية Ultrasound. هذه الأخيرة تعتبر من العمليات غير الجراحية التي تساعد في تفكيك الدهون وشد البشرة. ما هي تقنية الموجات فوق الصوتية؟ ما هي إيجابياتها وسلبياتها؟ وغيرها من الأسئلة التي قد تخطر على بالكِ، تجدين أجوبتها في السطور التالية.

هذه التقنية هي عبارة عن جهاز ينتج موجات فوق الصوتية عالية التردّد، التي بدورها تستهدف عمق طبقات البشرة لتساعد في تفتيت الدهون وشد الجلد المترهّل، هذا إلى جانب رفع العضلات.

تعمل هذه التقنية على تسخين الجلد على أعماق محدّدة في البشرة للحثّ على إنتاج الكولاجين ومساعدة الجلد على أن يصبح أكثر تماسكاً. بواسطة جهاز محمول باليد ينقل الموجات فوق الصوتية عبر سطح الجلد.

قد تحتاجين إلى 3 جلسات أو أكثر، وذلك بحسب الحالة من أجل تحقيق الهدف المراد.

في ما يتعلّق بجلسة Ultrasound، فهي تستغرق من 45 الى 90 دقيقة.

تلاحظين أن بشرتكِ بدأت تصبح مشدودة أكثر، بعد 2 إلى 6 أشهر من بدء العلاج، وذلك بحسب استجابة كلّ جسم وكمية الدهون التي يتمّ إذابتها.

• تقوم بتوصيل طاقة الموجات فوق الصوتية المحفزة للكولاجين إلى الطبقات العميقة.
• تؤدي الزيادة في الكولاجين إلى بشرة مشدودة وأكثر وتجاعيد أقلّ.
• لا تؤذي الطبقات العليا من الجلد.
• تعمل على التخفيف من السيلوليت.
• تساعد في تفتيت دهون البشرة.
• تشد الجلد المترهّل.
• تعمل على تنعيم البشرة.

• تأخذ وقت كافي لرؤية النتائج النهائية. ففي بعض الحالات، قد يستغرق الأمر ما يصل إلى 4 أشهر قبل ظهور النتائج النهائية.
• قد لا تفيد النساء اللواتي يعانين من كمية كبيرة من ترهل الجلد.
• تؤدّي إلى احمرار وتورّم في البشرة، لكنّها تزول بعد فترة.
• قد يحدث نزيف جلدي تحت الأدمة لكنّه يزول بعد أسبوعين.