مَن منّا لم يشاهد ولو فيلم أو مسلسل واحد للممثلة المصرية يسرا؟ هي نجمة الزمن الجميل التي استطاعت أن تحافظ على جمالها الطبيعي على مرّ السنوات. قد تكون لجأت إلى بعض التعديلات الجمالية، لكن من دون أن تبالغ في ذلك. من هنا وبمناسبة عيد ميلادها، سنأخذكِ بجولة إلى مراحل تطور جمال يسرا عبر السنوات.
صور يسرا قبل وبعد
يسرا في العام 1977
في بداياتها، كانت تتمتّع بحواجب دائرية رفيعة وشفاه صغيرة ناعمة. كما كانت تلجأ إلى المكياج المرتكز على رموش العنكبوت والكحل اسفل العيون، هذا إلى جانب اعتمادها للشعر الكيرلي.
يسرا في العام 1978 و1979
لم تتغيّر ملامح يسرا في هذه الفترة، لكنّها لجأت إلى الشعر القصير الاشقر المائل إلى البني.
يسرا في العام 1980 و1981
في هذه الفترة، باتت تلجأ إلى المكياج الناعم، كما أن شكل حواجبها قد تغيّر فلم يعد دائري.
يسرا في العام 1982 و1983
أصبحت ملامح يسرا ناضجة أكثر، بفعل تقدّمها في العمر.
يسرا في العام 1984 و1985
في هذه الفترة، كانت تلجأ إلى الشعر الكيرلي سواء كان قصير أم طويل، فرافق معظم لوكاتها. كما أن حواجبها باتت أعرض ومقوّسة أكثر.
يسرا في العام 1986 و1987
في هذه الفترة تخلّت يسرا عن الشعر الأشقر لتجأ إلى التدرّج البني الداكن. كذلك أصبحت حواجبها مستقيمة وشفاهها ممتلئة أكثر.
يسرا في العام 1988 و1989
في هذه الفترة، أصبحت حواجبها عريضة بعض الشيء، وخدودها أكثر بروزاً. كما أنّها لجأت تارةً إلى الشعر العسلي وتارةً أخرى إلى التدرّج البني.
يسرا في العام 1990 و1991
في هذه الفترة، أصبحت حواجبها أعرض من السنوات الماضية، كما أن شفاهها باتت أكثر امتلاءً. كذلك كانت تلجأ تارةً إلى المكياج القوي وتارةً أخرى إلى الناعم للغاية.
يسرا في العام 1992 و1993
في هذه الفترة بدأت آثار علامات العمر تظهرعلى ملامح وجه يسرا وخصوصاً على الجبين. كما باتت تلجأ إلى تسريحات شعر مختلفة، كما أن ستايل مكياجها قد تغيّر. كذلك أصبحت حواجبها أعرض من ذي قبل.
يسرا في العام 1994 و1995
في العام 1994 و1995، لم يكن هناك تغيّرات واضحة في ملامح وجه يسرا.
يسرا في العام 1996 و1997
في هذه الفترة بدا وجه يسرا أنحف.
يسرا في العام 1998 و2000
بدا وجهها ممتلئاً في هذه الفترة، كما تنوّعت تسريحتها ما بين القصير والطويل، وغيّرت لونه من الاسود إلى البني. كذلك رأيناها معتمدةً الغرة الأمامية.
يسرا في العام 2002 و2003
بدأت يسرا تعتمد قصة الشعر البوب التي كانت رائجة آنذاك مع الغرة الأمامية. أمّا مكياجها فبات يرتكز على الالوان النود، وخصوصاً في ما يتعلّق بالروج.
يسرا في العام 2004 و2005
في هذه الفترة أصبحت حواجبها رفيعة، كما أن لون شعرها تراوح ما بين الأشقر العسلي والخصلات الهايلايت الشقراء.
يسرا في العام 2007 و2008
تغيّر شكل حواجبها وأصبح مقوّس أكثر عند الزاوية، كما أن وجهها بدا محدّد أكثر خصوصاً عند منطقة الفك.
يسرا في العام 2009 و2010
ستايل مكياجها قد تغيّر وبات أكثر نعومة. تغيّرت ملامح يسرا بفعل تقدّمها في العمر، كما أن شكل حواجبها تغيّر وبات مقوّس أكثر. كذلك وعلى ما يبدو أنّها لجأت إلى حقن البوتوكس لشدّ الوجه.
يسرا في العام 2012
في العام 2012، تغيّرت ملامح وجهها خصوصاً عند منطقة العيون إذ بدت مشدودة أكثر.
يسرا في العام 2013
على ما يبدو أن يسرا في العام 2013، قد لجأت إلى بعض التعديلات الجمالية إذ بدت ملامحها شابة أكثر. كذلك لجأت إلى الشعر الأسود الممزوج باللون الأشقر. كذلك لون حواجبها قد تبدّل وبات أقلّ حدّة من قبل.
يسرا في العام 2014
لجأت في هذه الفترة إلى الشعر القصير، كما غيّرت لونه من الاشقر إلى البني.
يسرا في العام 2015
مع مرور السنوات، لم تخفي يسرا آثار علامات الشيخوخة من على وجهها بشكل كامل. لجأت إلى الشعر العسلي، كما باتت تعتمد المكياج الذي يرتكز بشكل أساسي على الروج الأحمر والايلاينر الرفيع.
يسرا في العام 2016
في هذه الفترة أيضاً، بدت علامات الشيخوخة ظاهرة على وجهها، ولم تلجأ إلى أي تجميل لإخفائها.
يسرا في العام 2017
في هذه الفترة غيّرت شكل حواجبها وبدا وجهها مشدوداً. كذلك بدأت تركّز أكثر على المكياج الترابي، كما أنّها اعتمدت تسريحات شعر عدّة منها الويفي وموديل ذيل الحصان.
يسرا في العام 2018
كان الشعر الاشقر حليف إطلالات يسرا في هذه الفترة. كما باتت تعتمد المكياج القوي خصوصاً في ميك اب العيون.
يسرا في العام 2019
على الرغم من بروز علامات التقدّم في العمر على وجه يسرا، إلّا أنّها كانت تتمتّع بجمال طبيعي. كذلك لجأت إلى الشعر الطويل ثمّ إلى القصير.
يسرا في العام 2020
بات وجهها مشدوداً أكثر، كما باتت تلجأ إلى المكياج الناعم.
يسرا في العام 2021
في هذه الفترة، بدا وجهها مشدود أكثر ومحدّد أكثر خصوصاً عند منطقة الفك. كذلك اعتمدت الشعر القصير، حك مدد مشدو
يسرا في العام 2022
ملامح يسرا في هذه الفترة لم تتغيّر، لكنّ ستايل مكياجها وشعرها في تطوّر دائم، ما يساعدها في إبراز جمالها الطبيعي من دون أيّة مبالغة.