كونها السفيرة العالمية للدار، شاركت جوليا روبرتس على مرّ السنين بأكثر من حملة لدار Chopard، من مجموعة شوبارد Happy Sport إلى مجموعة Happy Diamonds عام 2021. أما اليوم، فأصبحت جوليا روبرتس أكثر من سفيرة عالمية للدار، هي مصدر إلهام لكافة مجموعات المجوهرات والساعات النسائية التي تطلقها العلامة. هذا، ولأن هذا الثنائي حقّق نجاحاً مميزاً يجمع ما بين الشغف المشترك بعالم السينما، حملة جديدة تضمّ الطرفين، تُبصر النور تحت إسم Feel Good، وقد أشرف عليها المخرج جيمس جراي. هذا الأخير نقل للعلن الجرأة، المرح والإنسانية التي تتميّز بها سفيرة الدار جوليا روبرتس.
جوليا روبرتس نجمة حملة Feel Good
تتميّز جوليا روبرتس بحضورها القوي وبأنها صاحبة أشهر وأجمل ابتسامة في عالم السينما، وتمثل كل ما تتميز به دار شوبارد من براعة وروح مفعمة ببهجة الحياة والشعور بالثقة. علاوة على أنها تبعث من حولها طاقة إيجابية كموجة عارمة تمنح النساء ثقة راسخة بأنفسهن. اختارت جوليا روبرتس ساعات ومجوهرات شوبارد كتمائم ترمز للازدهار الشخصي وشعور بالثقة والسعادة، هذا وهي تشع ببريق متفرّد لا تتخطاه العين.
تزيّنت جوليا روبرتس في هذه الحملة بمجوهرات شوبارد وتحلّت بالثقة التي استمدتها منها، وبدورها أضفت جوليا سحرها الفريد على الأجواء من حولها. لاسيما أن صنع الفيلم يقوم في المقام الأول حول إحساس الجميع بالسعادة والتقدير، ليكون لكل منهم دوره الخاص في مغامرة مشتركة تشمل الجميع.
تفاصيل حملة Feel Good مع جوليا روبرتس
يجمع الشغف المشترك بعالم السينما بين جوليا روبرتس ودار شوبارد من جديد في حملة يشرف عليها المخرج جيمس جراي، وتتكوّن من 12 مقطع فيديو تم الكشف عنها تباعاً بدءاَ من 20 مارس ،2023 باعتباره يصادف اليوم العالمي للاحتفال بالسعادة. التقط المخرج ملامح الجرأة، المرح والإنسانية التي تتحلّى بها جوليا روبرتس والتي جعلت منها أيقونة معاصرة.
ترافق مقاطع الفيديو هذه، صور التقطها المصور المبدع آلاسدير ماكليلان، برزت ابتسامة جوليا روبرتس وعكست ثقتها بنفسها، مستمدّة القوّة والسحر من مجوهرات شوبارد.
علّقت جوليا روبرتس على هذه الخطوة بقولها: "بالنسبة لي كل يوم هو يوم عالمي للسعادة؛ يوم سعادة للعالم كله". كما كشفت كارولين شوفوليه، الرئيس المشارك والمدير الإبداعي لدار شوبارد، عن المزيد من التفاصيل المتعلّقة بهذه الحملة في قولها: "بعد حملة Happy Diamonds التي أخرجها خافيير دولان في عام 2021، والتي صورت النجمة الساحرة والمتألقة جوليا روبرتس وهي تظهر مقدار السعادة الخالصة التي تتجلى في صميم هوية شوبارد، توسّع هذه السلسلة الجديدة بدورها من نطاق الحملة الأولى، فنحن نكشف هنا عن جانب جديد من هويتنا والتي تتمثل في بث "الشعور بالثقة"، وذلك من خلال شعور الثقة بالنفس التي تبعثها فينا مجوهرات وساعات شوبارد، والتي تنعكس أصداؤها في الأجواء لتغمر العالم من حولنا بالطاقة الإيجابية".
مجوهرات شوبارد تعكس عشق الدار للسينما
مع التقدّم في إنجاز الحملة، نرى غرفة انتظار في مبنى ضخم مليء باستوديوهات التصوير المزدحمة بأفراد طواقم التصوير وكوادر الخدمات ما وراء كواليس تصوير أحد الأفلام مع جوليا روبرتس. نلاحظ أيضاً أن تصميم هذه المشاهد لن يكون مهماً دون التقاط اللفتات النابعة من القلب بكاميرا جيمس جراي ببراعة. كما من الواضح أن المخرج ألقى الضوء على صناعة أفلام هوليوود من هذه الزاوية بالذات، لأنها تعبّر عن روح شوبارد بدقة ومهارة؛ والتي تتمثل في الاهتمام بالطاقة البشرية ووضعها في صميم أنفس الساعات والمجوهرات التي أبدعتها شوبارد.
تجسد نظرة جيمس جراي السينمائية روح شوبارد، حيث يكمن جوهر كل مجموعة في إضفاء لمسات جمال على الرجال والسيدات وتمكينهم قبل كل شيء من مواصلة رحلتهم نحو النجاح وتحقيق الذات. هنا سيتم التقاط نبض القلوب، وتجسيد المشاعر، ليتم مشاركتها على نطاق واسع حول العالم.
جوليا روبرتس أسطورة سينمائية بكاميرا المصور الفوتوغرافي آلاسدير ماكليلان
بدءاً من إبداعات مجموعة Happy Diamonds وIce Cube وL'Heure du Diamant وAlpine Eagle وصولاً إلى روائع مجموعة Haute Joaillerie، تجسد جوليا روبرتس روح الدار عبر سلسلة من الصور الإعلانية التي لم يسبق لها مثيل، من تصوير الفوتوغرافي المبدع آلاسدير ماكليلان الذي يشتهر بحساسية أسلوبه التصويري وبعمله في عالم الموضة والتقاط الصور الشخصية، المشاهد الطبيعية والأفلام الوثائقية التي تستحضر في النفس المشاعر والأحاسيس. يتبنّى آلاسدير أساليب تجمع بين الأسلوب الكلاسيكي والبوب الشعبي، ليجمع بين شتى الأنواع والهويات المختلفة. واليوم، تقف أمام عدسته سفيرة شوبارد جوليا روبرتس بموهبتها الفطرية التي جعلت منها أيقونة فريدة مع ابتسامتها الأسطورية الأكثر إشراقاً في عالم السينما. من خلال ارتداء إبداعات دار شوبارد، تبث جوليا روبرتس شعوراً بالفرح، الثقة والنجاح بصورها. في نفس السياق، أوضح آلاسدير ماكليلان هذا الأمر بقوله: "يصعب وصف العمل مع جوليا دون أن يبدو الكلام مكرراً، لكنها بالفعل كل ما كنت أتمنى أن تكون عليه. فمن المدهش أنه من الصعب إجراء تعديلات على اللقطات، لأنها بدت رائعة في أيّ إطار، وكان من السهل أن أتخيل كل صورة منها وهي منشورة على لوحة الإعلانات."
عدسة جريج ويليامز تسجل صناعة اللحظة
بعد أن جمعت شوبارد فريقاً من أبرع محترفي التصوير، دعت الدار المصور الفوتوغرافي والمتخصص في إعداد الموقع وراء الكواليس جريج ويليامز لتسجيل عملية التصوير الجارية من وراء الكواليس. علماً أن جريج كان في السابق مصوراً صحفياً وصنع لنفسه إسماً بارزاً في صناعة السينما بفضل صدق المشاعر النابعة من الصور الشخصية التي يلتقطها للنجوم، والتي كانت سرّ التألق الحقيقي لتلك الصور. بذلك تمكّن من التقاط عفوية جوليا روبرتس خلال التصوير، حيث يقول: "أبحث في أغلب الأحيان عن طابع المرح محاولاً إيجاد تجربة ممتعة. وفي هذا السياق، كان العمل في هذه الحملة عن قرب مع جوليا روبرتس من نواح عدة بمثابة مهمة مثالية لأنها إنسانة مرحة ومفعمة بالبهجة".