تُحفة جديدة وقطعة مميّزة تنضمّ إلى إبتكارات دار شوبارد، إنّها ساعة Happy Sport The First! أُطلق هذا التصميم ضمن مجموعة Happy Diamonds، حيث تمّ اختيار Julia Roberts كوجهها الإعلاني. هذه القطعة تبعث مشاعر إيجابيّة لدى كلّ سيّدة ترتديها وتولّد في نفسها مشاعر الحرّية والسعادة، وتنكّه كافّة لوكاتها الكاجوال بلمسة أنيقة مميّزة. كوني متأكّدة، ما إن تكتشفي هذه القطعة وتغوصي أكثر فأكثر في تفاصيلها حتّى تقعي أنتِ أيضاً في غرامها وتتمنّين الحصول عليها.
ساعة Happy Sport The First من Chopard
ساعة Happy Sport The First هي إصدار متجدّد لقطعة Happy Sport التي تمّ إطلاقها للمرّة الأولى في سنة 1993 لتمثّل مزيج مبتكر يجمع ما بين الفولاذ والألماس، ونجحت لما يقارب 3 عقود في مرافقة لوكات النساء في حياتهنّ اليوميّة. أرادت وقتذاك الرئيسة الشريكة والمديرة الفنيّة Caroline Scheufele ابتكار ساعة رياضيّة لا تقلّ جاذبيّة عن الساعات الفاخرة، تحتفل بروح المرأة الحرّة التي تبحث عن السعادة، فهي التي تقول: "الإنسان يكون أكثر سعادة عندما يكون حرّاً".
اليوم، تقدّم الدار إصدارين محدودين ضمن مجموعة Happy Sport The First، يتميّزان بحبيبات الماس المتراقصة لعاشقات الحرّية وحبّ الحياة؛ يضمّ الأوّل ساعة تجسّد التصميم الأوّل الأساسيّ من ساعة Happy Sport الأيقونيّ التي تتميّز بسوارٍ مرن ذي وصلات تشبه الحصى. أضافت الدار على الابتكارات الجديدة إطار مصنوع من المعدن الصلب بقطرٍ بمقاس 33 ملم، يعتمد على مبدأ Golden Ratio، وهو توازن حسابي هندسي طبيعي، مع حركة أوتوماتيكية. هذا الإصدار يضمّ 1993 قطعة، عدد يتوافق مع العام الذي ابتُكرت فيه أول ساعة ضمن هذه المجموعة الرمزية كنوع من التكريم لها.
أمّا الإصدار الثاني من Happy Sport The First، فيتألّف من 788 ساعة، وهو رقم الحظّ لدى Caroline Scheufele. ما يميّز هذه المجموعة إطارها الزجاجيّ المرصّع بالماس الذي يتّبع نهج "الماسات الراقصة" كانت ابتكرته الدار في العام 1973، ومينا من عرق اللّؤلؤ.
Julia Roberts الوجه الإعلاني لمجموعة Happy Diamonds من Chopard
جوليا روبرتس تتمتّع بأجمل ابتسامة في تاريخ السينما المعاصرة، وبفضل طاقتها الحيويّة والإيجابية، استطاعت النجمة الأميركية في تجسيد مجموعة Happy Diamonds التي تعكس الحرّية وحبّ الحياة. هناك نقاط مشتركة عديدة بين Julia Roberts وساعة Happy Sport أبرزها الحريّة، حبّ الحياة والسعادة. ويظهر كلّ ذلك من خلال الفيلم الإعلانيّ المفعم بالموسيقى، الرقص والفرح، من إخراج Xavier Dolan.
