شئنا أم أبينا، أحببنا أمّ لم نحبّ، تمكّنت مايا دياب من خلق هويّة خاصّة بها ميّزتها عن باقي النجمات العربيّات. هوّية أوقعتها مرّات كثيرة في الكوارث ومرّات أخرى جعلت منها فاشينيستا تتمثّل بها النساء. إطلالاتها تنبض بالجنون، الغرابة، العفويّة، المبالغة والعصريّة، تختار تصاميم وأكسسوارات من أشهر الدور العالميّة وتفصّلها على هواها.
تبلغ اليوم مايا دياب عمر 35 وفي جعبتها سلسلة إطلالات أثارت الجدل منذ اللحظة الأولى، كإطلالتها في الموريكس دور، حدث تجربة الموضة في دبي، ستار أكاديمي وآخرها في باريس وميلانو.
اقرئي أيضاً: النجمات قبل وبعد عمليّة تجميل الأنف
مايا دياب تتحوّل إلى ملكة مشاغبة في باريس