منذ عام 1923 وحتى اليوم، تمكّنت علامة لوكس من جذب انتباه الجميع في دول الشرق الأوسط والخليج، وذلك بفضل مزيجها الفريد بين فعاليّتها في تنظيف البشرة ولمسة العطور الرائعة التي تمنحها. يؤكّد مرور 100 عام على تواجد لوكس في السوق على تأثيرها العميق على عالم الجمال والعطور. استطاعت هذه العلامة أن تتحدّى النماذج النمطية للجمال وتُلهم المرأة للتعبير عن ذاتها بكلّ ثقة وإيجابية. من هنا، احتفالاً بمرور 100 عام على تأسيسها، سنلقي نظرة على رحلة لوكس الناجحة.
كيف بدأت قصّة نجاح علامة لوكس؟
على مدار 100 عام، أثبتت لوكس بأنّها رقم واحد في الشرق الأوسط، والمنتج الأوّل الذي يقدّم مجموعات تنظيف للبشرة ممزوجة بروائح عالمية.
- بدأت قصّة نجاح علامة لوكس، عندما بيعت النسخة الأولى من قالب الصابون مقابل 10 سنتات في الولايات المتحدة، وتمّ الإعلان عنها على أنّها مناسبة لغسل الوجه، اليدين والاستحمام. ركّز حينها الإعلان على أن علامة صابون لوكس "صُنعت على غرار أغلى أنواع الصابون الفرنسي"، حيث توفّر رغوة وروائح رائعة، تأخذكِ في رحلة إسترخاء فاخر.
- بعد 5 سنوات، تم تشكيل أوّل رابط بين لوكس ونجمات هوليوود، عندما أرسلت وكالة إعلانات العلامة التجارية صناديق من صابون لوكس إلى 425 ممثلة. أُعجب 414 نجمة منهنّ بالمنتج، وشاركنَ تأييدهنّ، ممّا جعل العلامة التجارية تصرّح بأنّ 9 من كل 10 نجمات هوليوود يستخدمنَ لوكس.
ما الذي يميّز لوكس عن باقي العلامات التجارية؟
تراث غنيّ ووجود عالميّ
منذ بدايتها في عام 1923، استطاعت لوكس بناء تراث قويّ ووجود عالميّ متميّز في صناعة منتجات للجسم بواسطة العطور. مع مرور 100 عام، أصبحت لوكس علامة تجارية معروفة ومحبوبة في أكثر من 100 دولة من حول العالم، ممّا يعكس قوّتها وتميّزها في السوق العالمي.
جودة عطورها وتركيباتها
تتّسم مستحضرات لوكس بجودتها العالية، حيث يتمّ صنعها من قبل أهم دور العطور في العالم، ممّا يضمن تجربة عطرية فاخرة. تقدّم هذه العلامة مجموعة متنوّعة من المنتجات مثل صابون على شكل بار، غسول للجسم، وغسول لليدين سائل، جميعها معطّرة بروائح متعدّدة تشمل الأوركيد، الورد والياسمين، ممّا يضفي لمسة من الرفاهية على تجربة الاستحمام. أيضاً، فهي تتميّز بتركيبات تُحسّن ملمس البشرة وتجعلها تبدو أكثر جمالاً ونضارةً.
سرّ جمال النجمات منذ عام 1923
مع مرور 100 عام، استمرّت لوكس في تحفيز الثقة والجمال لدى النساء، ممّا جعلها السرّ الجماليّ المفضّل لدى العديد من النجمات. مارلين مونرو، وإليزابيث تايلور، وأودري هيبرون، وآيشواريا راي، وديمي مور، وكارينا كابور، وياسمين صبري وغيرهنّ من النساء الأيقونات اللواتي تعاونَّ مع لوكس، أضفن لمسة من السحر والإلهام إلى حملاتها الإعلانية.
إلهام المرأة بالتعبير عن جمالها
منذ تأسيسها، كانت ولا تزال لوكس، تُلهم المرأة بالتعبير عن جمالها وأنوثتها من دون خجل أو خوف من حكم الآخرين أو التشكيك في قدراتها .بفضل مستحضراتها لتنظيف البشرة الممزوجة بالعطور، حافظت لوكس على مبدأ تمكين المرأة وتعزيز جمالها ليكون مصدر قوّتها وقدرتها على أن تحبّ نفسها أكثر.
