اضغطي هنا للمزيد من التفاصيل)، وممارسة تمارين تساعد في تدريب دماغكِ ليصبح أكثر سعادة يوميّاً. نعم يا عزيزتي! إنّ الشعور بالفرح يتطلّب تمارين معيّنة، ما هي؟ تابعي القراءة واكتشفيها.
البحث عن السعادة هو من دون شكّ من بين الأهداف التي تسعى كلّ سيّدة لتحقيقها، فمَن منّا لا تريد التخلّص من المشاعر السلبيّة التي تنتابنا جرّاء ضغوطات الحياة؟! لا تبحثي كثيراً، فطرق عدّة تساهم في الوصول إلى هذه الغاية مثل تناول الفيتامينات والمعادن المسؤولة عن تحسين المزاج (الإمتنان: كلّ ليلة قبل الخلود إلى النوم، راجعي ضميركِ واكتبي 3 أشياء حصلت معكِ خلال النهار وأنتِ ممتنّة لها. الإمتنان سيشعركِ بالسعادة إذ سيساعدكِ في ملاحظة الأشياء الإيجابيّة التي تحصل في حياتكِ.
تقديم النصائح الذاتيّة: أنتِ حتماً تقدّمين النصائح المهمّة والمفيدة إلى رفيقتكِ المقربّة إذ ترين أنّ هذه الخطوة ستساعدها في التغلّب على بعض المشاكل. لا تتردّدي في إعطاء هذه النصائح إلى نفسكِ أيضاً! خطوة تساهم في تحفيز معنوياتكِ وتساعدكِ في الشعور بالسعادة أكثر فأكثر.
التركيز على المشاعر: لا تتجاهلي كلّ الأحاسيس التي تشعرين بها بل ركّزي عليها! اقضي بضع دقائق يومياً لاكتشاف ما هي المشاعر التي تنتابكِ، حدّديها وانظري كيف قد تؤثّر على قراراتكِ.
التأمّل: ابحثي عن مكان هادئ واقضي فيه بضع دقائق يوميّاَ. ركّزي على التنفّس الصحيح ومارسي التأمّل. هذه الخطوة ستزيل كلّ التوتّر عنكِ كما ستعزّز الطاقة. إضافةً إلى هذا، تمارين اليوغا تلعب أيضاً دوراً مهمّاً في الشعور بالسعادة (اضغطي هنا للمزيد من التفاصيل).
التفرقة بين العقل والقلب: سواء كنتِ تواجهين مشكلة مالية ما، أو مشكلة عاطفيّة ما، ستتّخذين القرار الصائب عندما تعلمين كيفيّة التوازن بين العاطفة والمنطق. إنّ الطريقة الأفضل لمعرفة كيفيّة التوازن بين العاطفة والمنطق هو كتابة قائمة لإيجابيّات وسلبيّات قراراتكِ. إنّ قراءة هذه القائمة سوف تساعدكِ في اتّخاذ القرار المناسب، وشعوركِ بالسعادة!